نشر الموسيقي والملحن زياد بطرس شقيق الفنانة جوليا بطرس عبر صفحته الخاصة على موقع “فيسبوك” تعليقا أعرب من خلاله عن حبه للأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله وكتب ما يلي:

“أنا مسيحي وبحبّ السيّد .. لأنه لبناني متلي وأنا لبناني متلو

أنا مسيحي وبحبّ السيّد .. لأنه بيكره إسرائيل وأنا متلو بكرها!

أنا مسيحي لأني خلقت هيك والسيّد شيعي لأنه خلق هيك

بس تنيناتنا منتلاقى ع حُبّ الوطن وكرامة أبنائه ووحدة أراضيه.

أنا مسيحي , بس في غيري سنّي ودرزي ومن كل الطوائف والمذاهب كمان بحبّوا السيّد وبيتلاقوا مع أفكاره لأنهم لبنانيين وليسوا طائفيين!

كُلُّنا “لبنان”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. أقربهم مودة للذين امنوا
    مرات يدهشني لحد العجب الاتزان الفكري الإنساني للعقل الغير الاسلامي ويجعلني أتسأل من خرب العقل والفكر لدى شريحة واسعة من أهلنا السنة لرفضهم التعايش التشارك في الوطن ؟ واصبح شعارهم الاقصاءي هو الشيعة على التابوت وغيرهم على بيروت او شعار بعضهم عندنا في العراق : يانحكم او لكم نعدم ! او لن نسلم العراق الا أرضا بلا شعب !؟!
    ما أريد فطحل يخرج يقول ان ذلك بسبب النظرة النقدية للشيعة للفكر السني ورموزه او حكايات وهب الحسيني فالامر ليس جديد ولدينا نظرة نقدية كذلك لكل الاديان وكلمات قاصعة في منهجهم لكن لم يحل ذلك ان نتعايش ويتعايشون معنا ( لا بل نغرم ويغرمن بعض حسانهم بشبابنا ويجمعهم سقف الحلال الواحد ) او يخرج هذا الفنان المسيحي ليقول بديهيه اصيلة ؟؟ ماذا حدث للعقل السني اقصد لبعض أهله ؟ هل هو التأثير الوهابي والفرع التكفيري ؟ ام ماذا ؟ فلا خلافاتنا الفكرية والفقهية جديدة ولا وجود ايران في المنطقة حديث ؟! فماذا حصل ؟ وكيف نعالجه ؟ نفسيا حواريا ماديا ؟؟؟؟ غراميا لبعضهن ؟ كيف كيف ؟؟ داء اعيى مداويه في هذا الزمن ! وخرب البلاد وأهلك العباد والله يستر مما هو قادم ….
    يا زارع الحب في النفوس ……

  2. شباب من طائفتنا ايضا انتجو هكذا فيديوات .. المنتج ابن اخي
    ونزلز بوستات ضد الطائفية ومنها بوست كبير يضم صورة الانبياء
    منهم يحيى ابن زكريا والمسيح ابن مريم والامام الحسين عليهم السلام والصحابي عمر
    بن الخطاب رضي الله عنة … وكتب كلمات رائعة لتوحيد الصف العراقي
    وانشاء الله باقي الطوائف تحذو الحذو نفسة … الطائفية والارهاب لادين لهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *