في أول تصريح له بعد فضيحة ظهوره في شريط فيديو تناقله رواد مواقع التواصل الاجتماعي وهو شبه عار، ظهر المغني الشعبي المغربي سعيد الصنهاجي وهو يستجدي جمهوره بالقول: “لا أدري ما أقول ولكني مجبر على الحديث من أجل أولادي”.

https://www.youtube.com/watch?v=L7P3atYKZ8M

وأضاف الصنهاجي الذي بدا متأثرا بما حدث له، أن 80 في المائة من الفيديو مفبرك، موضحا أن لا يذكر متى وكيف تم تصويره.

وقال: “أرحموني وارحموا أبنائي، أحببتموني فنانا وإذا رغبتم اليوم في كرهي فلكم ذلك”.

وأشار الصنهاجي أنه تعرض للابتزاز بذات الفيديو منذ عشر سنوات، وأن أدى ثمنه وقدم ما يقارب 4 ملايين سنتيم، قبل أن يعود لابتزازه من جديد الأمر الذي دفعه للتوجه للشرطة وحاولت إلقاء القبض عليه لكنه هرب.

واسترسل الصنهاجي بتقديم النصح للفنانين المغاربة ” باش يحضوا روسهم ويسامحوه على ما بدر منه “.

وبدا سعيد الصنهاجي في غاية التأثر حيث قال: “لي جرى جرا وربي تيستر، استروني على أولادي وتنطلب من المغاربة يسمحوني راني أخطأت وبناتي في فترة عمرية حساسة وراني أخطأت راه ربي هو الستار”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. و لا يهمك عادي بالعكس راح اتزيد شعبيتك اكثر ……………………نحن في اخر الومان

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *