فاجأ الفنان عمر يوسف، نجل الفنان حسن يوسف والفنانة ​شمس البارودي​ متابعيه بإعلانه خبر زواجه.

متابعو عمر يوسف، عبر حسابه الخاص على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، فوجئوا بنشره صوراً التقطها مع زوجته، ولم يظهرا بملابس الزفاف التقليدية، حيث ارتدت العروس فستاناً أبيضاً قصيراً وجاكيت باللون الأزرق، فيما ظهر العريس مرتدياً بذلة من دون ربطة عنق.

وعلق عمر على زواجه بقوله: “هذه زوجتي.. تزوجنا للتو”، ويبدو أن زفافه لم يكن مثل حفلات الزفاف التقليدية، وتلقى عمر التهنئة من قبل متابعيه، الذين تمنوا له حياة سعيدة.

يذكر أن ​عمر حسن يوسف​، فنان شاب، وهو من مواليد عام 1980، وشارك في عدة أعمال فنية، في السينما والتلفزيون.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. كأن ملامح جيني تقول أنها ليست عربية كما أنها تبدو أكبر منه عمرو لكن طالما أنه قرارهما لهم علينا التمني لهم بحياة سعيدة.

  2. مساء الخير حسام أرجو أن تكون والعائلة بألف خير
    ألا تعتقد معي أن ظاهرة زواج العربي بشكل عام والمصري بشكل خاص من أجنبية صارت منتشرة هذه الأيام؟
    برأيي أنا لا أراها مسألة جنسية أجنبية بل لعلّ الأجنبية (بشكل عام ولكل حالة استثناءاتها طبعاً) تحاول بصدق أن تتبنى القيم والعادات العربية أكثر من العربية نفسها، لشعورها أنها تحت الأنظار دائماَ.
    اسمح لي أن أضع السؤال بشكل آخر، أيهما أفضل مسلمة بالوراثة أو مسلمة بالاختيار (لو افترضنا وجود امرأتين على نفس الدرجة من التدين)؟
    ما رأيك؟

  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..

    مساء الخير أستاذة رانيا.. الحمد لله نحن بخير.. شكراً لسؤالك ودعواتي لله أن تكوني والأسرة في خير حال..

    واضح من سؤالك أنه ينصب على الناحية الدينية للزوجة (الأجنبية) وأعني بكلمة أجنبية أي الزوجة الغير عربية.. لأن من وجهة نظري أن العادات والتقاليد والأعراف والدين الخ الخ.. يكاد يكون متساو بيننا جميعاً (كعرب).. ومن وجهة نظري أنها لم تصبح ظاهرة بعد!! خصوصاً من يعيش على أرض وطنه فهو يفضلها من بيئته ومجتمعه وذلك لتساوي الظروف الاقتصادية والاجتماعية والبيئية بشكل كبير.. وبكل تأكيد الأمر يختلف على العربي المقيم بالخارج..لأن الغالبية ينظر للزواج كمصلحة أولاً وقليل هم من نجحوا في زيجاتهم وبالتالي أمر الديانة والتدين لا يهم بحاال من الأحوال.. لأن النظر للزواج كمصلحة هو أساس الخلافات والاختلافات..

    أما إجابتي المباشرة على سؤالك وإذا إفترضنا وجود إمرأتين على نفس الدرجة من التدين.. فإن شعوري وقلبي سيكونان لهما حق الإختيار.. (وما أصعب إختياري)!!

    تحياتي.. وشكراً لكِ .. والسؤال أرده إليك؟

  4. وعليكم من الله سلام ورضاو غفران
    نحن بخير ولله الحمد

    شكراً على جوابك الصريح والواضح فما كنت أنتظر منك بأقل من ذلك حسب ما قرأت لك من تعليقات.
    ونعم صدقت. عنيتُ بالأجنبية الغير عربية
    وشكراً لردك السؤال لي .. وهذا هو جوابي
    أنا لا أؤمن بالتعميم بل أراه منهج المنقادين الذين لا رأي لهم وإنما تراهم يتسكعون على شطآن آراء الغير. وبالتالي فصيغة المفاضلة بين العربية والأجنبية (الغير عربية) مرفوضة لأن لكل حالة خصوصيتها ومن الحمق أن أعمم.
    أنا فقط أرفض أن يحصل الإنسان على امتيازات بناءاً على أشياء لا فضل له بها بل ورثها عن أهله كالدين والجنسية. يحق لكل إنسان أن يكون فخوراً بدينه ووطنه مالم يمنح نفسه مميزات دون غيره “لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ، وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ، وَلَا لِأَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ، وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلَّا بِالتَّقْوَى”
    هناك حالات زواج من أجنبيات ناحجة جداً بل وأولادهن على مستوى من التدين والأخلاق (والعكس صحيح)
    أعتذر عن سؤالك سؤال صعب بخصوص الاختيار، لكن الحوار مع أصحاب النفوس الطيبة مثل حضرتك ومثل الكثيرين في هذه الجريدة يصقل الآراء
    دمت بخير وأتطلع لتبادل الآراء في مواضيع أخرى
    شكراً

  5. على العكس أستاذة رانيا.. فهذا هو رأيي بأننا هنا للإستفادة وتبادل الأراء من خلال النقاشات.. فمن النقاش تعم الفائدة وكم من نقاشات هنا قد غيرت نظرتي لبعض الأمور.. وكما أقول دائماً وجهة النظر قابلة دائماً للتغيير..

    كل الشكر لكِ لإعطائتنا تلك الفرصة لتبادل الأراء بشكل محترم وغني..

    الف شكر…

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *