بعد الضجة الاعلامية والاقاويل والقصص التي انتشرت الشهر الماضي بسبب إلغاء زفاف النجم محمد رشاد قبل ساعات قليلة من موعده، لا يزال الاخير وخطيبته المذيعة مي حلمي يحاولان اعادة الامور الى نصابها وحماية قصة الحب التي تجمع بينهما منذ سنوات.

وبعد مطالبة مي المتابعين عبر صفحتها على تطبيق “انستغرام” بنسيان ما حصل، والتوقف عن بث الاخبار المفبركة والسماح لهما بإعادة علاقتهما، يبدو أن الثنائي نجحا في اصلاح ما انكسر خلال ساعات قليلة.

وفي بحث بسيط على صفحاتهما نلاحظ انهما لا يزال يحتفظان بصورهما والمقاطع الجميلة التي كانت تجمع بينهما، وهو اعلان غير مباشر ان علاقتهما لا تزال قائمة.

كذلك ردت مي على سؤال حول تطورات علاقتها بنجم اراب ايدول، فأجابت قائلة: “احترت معاكم أداري على شمعتي ولا اجيبكم تطفوها معايا؟”، الامر الذي اعتبره العديد من المتابعين بأنه إشارة واضحة منها عن استمرار علاقة الثنائي بشكل سري وبعيدا عن السوشيال ميديا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. بالحقيقة الرجال معقدين الامور وكل الدنيا ……
    ههههههههههههههههههههههه
    فالمراة بسيطات جدا وعلى نياتهم ههههههههههههههههههههههههه
    فماذا تريد الآنثى ؟
    الحب
    الاهتمام
    التسوق ههههههههههههه
    الاكل وشرب الكوكا كولا والكوفي والعصائر و التدخين هههههههههههههههههههه
    و تريد فلوس و السفر واحلى بيوت بيت صيفي واخر شتوي ههههههههههههههه و سيارتين مو اكثر هههههههههههههههههههه و بس هههههههههههههههههههه فالقناعة كنز لا يفنى
    لكن الرجالة مكبرين الموضوع هههههههههههههههه بصراحة .

  2. اسمعوا هذه المصيبة
    التعداد الاخير في العراق يقول :
    مجموع السكان الكلي للعراق لعام 2018 تجاوز الـ(38) مليون نسمة بقليل، والذكور يشكلون العدد الاكبر (19) مليونا و(261) الف نسمة، فيما بلغ عدد الاناث (18) مليونا و(863) الف.
    يعني الحجة الوحيدة لزواج الرجل من اكثر من وحدة هههههههههههههههههههههه بطلت , كانوا يتحججون ان الزواج من اربعة نساء حاجة ملحة لان في نقص بالرجال وكثرة بالنساء …. الان هذا العذر بعد ما يمشي ؟
    لكن السؤال الذي يطرح نفسه وبالحاح الحاحي واصرار اصراري ؟
    ليش الصبايا صاروا عوانس هههههههههههههههههههههههههههه رغم انه عدد الرجال الحلوين كثير واكثر من النساء؟
    اعتقد انه بنات الفضاء هههههههههههههههههههههههههه بيختطفوا الرجالة العراقين ومعاهم بنات الجن هههههههههههههههههههههههه فصرنا كل اسبوعين يلا نشوف راجل يمشي بالشارع مع امو هههههههههههههههههههههه خوفا من الاختطاف .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *