شاركت الراقصة الروسية إيكاترينا أندرفي،، المقيمة في مصر والشهيرة باسم جوهرة متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي متابعيها بمقطع فيديو يرصد اجواء احتفالها بعيد الحب من احد الفنادق في القاهرة.

وأظهر الفيديو، الذي نشرته عبر حسابها على انستغرام، سرير مزين بقلب كبير من ورق الورد فيما كانت جوهرة تقف في الشرفة مرتدية روب الحمام وتشرب قهوتها.

وعلقت جوهرة على الفيديو مهنأة حبيبها بهذه المناسبة قائلة “كيف استيقظتم هذا الصباح؟ انه عيد العشاق حبيبي وانا أحبك حقا.. انت تستحق كل يوم ان يكون عيد الحب”.

يذكر أن الرقابة على المصنفات الفنية كانت قد حررت محضراً ضدجوهرة بتهمة الرقص بدون ترخيص وارتدائها بدلة غير قانونية، وآخر في نفس الحفل ضد المطرب الشعبي حسن شاكوش، بتهمة الغناء بدون ترخيص، قالت الراقصة الروسية في أول تصريح لها بعد تحرير المحضر بأنها تعمل بتصاريح من نقابة المهن التمثيلية وتصاريحها سليمة، وتجددها في وقتها، ولا تفعل شيئا خطأ.

وأكدت أنها تحترم القواعد والقوانين، وترقص ببدل قانونية، ولا تفعل شيئا خطأ كي لا تؤذى مشاعر المشاهدين في المنازل، مشيرة إلى أنها تعرف عادات وتقاليد المصريين وتحترمها ولا تتخطاها، وحريصة كل الحرص على عدم اختراق القوانين الخاصة بمصر؛ لأنها من المحبين لها وشعبها.

ونوهت جوهرة، إلى أنه يوجد بالفعل عدد من الراقصات اللاتي يرقصن بملابس غير لائقة، وأحيانا بدون ملابس أصلاً، وتظهر أجزاءً غير قانونية، ولكنها تحترم جمهورها وتقدره.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. الحب ليس وردا احمرا و علبة بارفان و نونوس أحمر و شوكولا، الحب هو…
    ..
    ..
    ..
    ..
    ..
    ..
    ..
    سيارة فيراري و عطلة في جزيرة يونانية و بيت مجهز بشاشة سينما كبيرة و به شلال اصطناعي و صالة الأيروبيك و سونا و جاكوزي
    ..
    ..
    ..
    ..
    .. شنو؟
    كنتم تظنون أني سأقول الحب هو شعور و إحساس جميل و شوية خبز و زيتون أسود تكفيني و انا في حضن الحبيب

    ان تبكي من خيانة الحبيب و انت تتجولين في برج ايفل خير من أن تبكي من غدر الحبيب و انت تقشرين بصلا في مطبخك..?

    1. مساء الخير مريوم….
      حين قرأت تعليقك للأمانة إكتشفت كم أنا و أنتِ نتمتع بشخصيات مُختلفة ، أنتِ أكثر جرأة مني حتى في الطرح و طريقة مُعالجتك للأمور تختلف عن طريقتي و يُسيرك العقل ….يمكن كما قُلتِ لي سابقاً مثلي لا يصلُح لهذا الواقع المُعاش ، لكن لفت نظري فكرة أنتِ طرحتيها في تعليقك و طرحتها صديقة لي سابقاً و هي رفاهية التعاسة فصديقتي تحمل من المفاهيم عن الحياة ما تحمليه و يُسيّرها عقلها و تفترض الأسوأ إلى أن يثبت العكس بعكسي أنا أتفاجأ دوماً أن البشر سيئين ☹️ على كُل السؤال الذي يطرح نفسه من وحي تعليقك هل الرفاهية تخفف من وقع الصدمات و تجعل القلب يشفى بشكل أسرع ؟ و هل ستكونين قادرة على رؤية الأماكن و الإستمتاع بها و ببقية الرفاهيات و إنتِ تعيشين مأساتك الخاصة ؟ هل سيشتري المال لكِ ذاكرة جديدة و بداية جديدة ؟ السعادة لن تكون في يوم سوى بالرضا بما وهبه الواهب و يجب أن تأتي من الداخل فمال العالم بأكمله لن يشتري سعادة و لكن سيشتري قشورها!
      نهارك سعيد …
      !!

      1. مساء النور آخر العنقود كيف الحال؟
        تعليقي الأول أعلاه كتبته فقط من باب الدعابة و المزاح ? لكن مافيش مانع من وجود يخت في جزيرة يونانية او سيارة لامبورجيني أو فيراري، شكون يكره النعيم ؟! ?
        عزيزتي آخر العنقود الأساس في الإنسان هو الطيبة و النية الحسنة و حب الخير،
        لكن الظروف و التجارب الحياتية تكسبنا دروسا نستفيد منها و تجعلنا نحتاط و ناخذ بالنا و نحاول أن نتجنب التعامل مع الآخرين بسذاجة مفرطة قد تكلفنا الكثير،
        كنت مثلك أرى الدنيا باللون الوردي و أكاد لا أصدق أن هناك أناسا سييئين ،
        لكن مع مرور الوقت بدأت اكتشف انني انا الي على نياتي و احيانا عبيطة خصوصا بعد أن تأذيت كثيرا من بعض الناس بشكل مادي ملموس أو معنويا و نفسيا،
        كما أن طبيعة شغلي جعلتني أحكم العقل أكثر من العاطفة ،
        لكن ما يجعلني مرتاحة الضمير ان صرامتي في الشغل غالبا هي لمصلحة الزبناء الذين يعودون مرة أخرى للتعامل معي معترفين لي بالجدية و الالتزام!
        بالنسبة لسؤالك الاخير، قد لا يشتري المال كل شيء لكن الاستقلالية المادية تغنيك عن الاتكال على غيرك و تمنحك كامرأة القيمة و تجنبك الاذلال و الإهانة و الاساءات و التبعية !
        أما الرضا بما منحه الله فهو اسمى السعادة لكن لا يمنع من أن يكون الإنسان طموحا طالما يمتلك وسائل تحقيق طموحه سواء كان ماديا أو عزيمة و ذكاء و مثابرة !
        و في الختام اتمنى لك صديقتي تحقيق كل وسائل السعادة و ان تكوني سعيدة بالطريقة التي ترضيك انت و اتمنى لك دوام الصحة و الستر و التوفيق، ،
        مع تحياتي..ليلة سعيدة و تصبحين على خير ?

        1. غاليتي مريم….
          شُكراً على تعليقك الجميل و الوافي و شُكراً على النافذة التي فتحتيها لنطّل منها على شخصيتك و بعض من خبراتك الحياتية !
          أتمنى لكِ من حظوظ الدنيا أجملها و أوفرها و أن تسعدين بما يتمناه قلبك مع من يستحقه و أن تنعمي بالرضا و أن ترتسم دوماً الإبتسامة على وجهك!
          نهارك سعيد ?
          !!

  2. وأنا الي كنت فاهم انه الحب عفة والذوبان في المحبوب ثم موتهما شهداء فداء للحب وللمحبوب ههههههههههههه على طريقة الولية عشتار بعد موت الجدع العراقي تموز ههههههههههههههههه او اقلها الجنون على طريقة قيس تبع ليلى ههههههههههههههههه او الخواجات روميو وجوليت هههههههههههههههه او كما يعمل رجال عشيرتي وهو ذبح المحبوبة او حرقها او تقطيعها و رميها في نهر الفرات هههههههههههههههه لتسبق الرجل الى ملكوت الغرام الأبدي ههههههههههههههههه طلعت الشغلة فيراري ههههههههههههههههه جهل نوكاحي مني لا يغتفر ههههههههههههههههههه

  3. منك لله كاكا دلشودي على هذه الورطة هههههههههههههه الولية ما تسكت ههههههههههههههههه ومصرة على جعل زوج المستقبل يشحت هههههههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *