شن الإعلامي البريطاني الشهير ” بيرس مورغان ” هجوما حادا على صديقته ” ميغان ماركل ” في تصريحات له لصحيفة ” ديلي إكسبريس ” البريطانية واصفا إياها ب ” المتسلقة الإجتماعية القاسية ” وأن همها الوحيد هو أن تصبح نجمة عالمية .

وأشار بيرس مورغان في تصريحاته إلى أن ماركل تقود حياة زوجها الأمير هاري وأن ما يقوله عنها بناءا على قربه منها وعلاقة الصداقة التي كانت بينهما ومعرفته بها .

فقال : ” الطريقة التي تعامل فيها ميغان ماركل أصدقائها وعائلتها تعكس شخصية متسلق اجتماعي .. إنها حقا متسلقة إجتماعية قاسية لن تتوقف عند أي شيء لنيل ما تريده .. أنا متأكد أن السماء هي حدود طموحاتها ” .

وتابع : ” هذا همها الأول والأخير وخطتها من البداية وأنا متأكد من ذلك والحقيقة أنها أطلعتني بصراحة على خططها عندما كنا صديقين مقربين كان هذا طموحها الأكبر في الحياة .. يمكنني القول بالتأكيد أنه من خلال تجربة شخصية بعد أن طلبت مني المساعدة في كيفية التعامل مع الصحافة أن ميغان ماركل يمكنها أن تفعل السحر عندما تكون بحاجة لك ولكنها بعد أن تنال مرادها تتخلى عنك فورا ” .

وأضاف بيرس مورغان : ” نظرا لمعرفتي بها وصداقتي السابقة لها فإنني أعرف أي نوع من الأشخاص هي ميغان ماركل .. أؤكد بأني لست مهووسا بها وانتقادي لها هو حقيقي وشرعي ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. المشكلة هي أن كل اصدقائها المقربين قالوا عنها نفس الكلام !
    هذه صفات كل المتسلقين اجتماعيا و الطموحين جدا و المتملقين للوصول لاهدافهم و الاستغلاليين . المهم انها وصلت لما لم يكن حتى طموحها يصل اليه في الحلم . و انتم مهما قلتم لن تتمكنوا من ان توصلوا لها اصواتكم خلاص انتم من الماضي بالنسبة لها .

  2. صحيح ، انا من متبابعيها و هي لاسف متسلقة اجتماعية قاسية جدا. من طفولتها و هي طموحة و متسلقة. منذ الطفولة عندها ذكاء خارق جدا.. انا اصبحت اعاتب نفسي لاني شفت كيف هيا وصلت بسبب انانيتها . انا عملت كل شيء في حياتي عشان ارضي الناس و في الاخير بيتخلوا عني بعد الاستغلال. الناس معضها زي ميغان . يا ريتني كنت بعرف هاد شي ، و لا عرفت مصلحتي و لا شي ، الان انا عمري ٣٦ سنة بعد عمر عرفت انا كنت اكبر غبية على وجه الكون .

    1. عادي الهام أنا مثلك بس كويس انك عرفتي حقيقة اكثر الناس و لم يفت الوقت بعد كوني اكثر حذر من الاستغلاليين في حياتك . المهم ان ليس الناس كلهم سيئين يوجد هناك الطيبين ولو انهم قليل و لكن موجودين الحمدلله ، حاولي ان لا تعطي الثقة الا للقليل و لا تقدمي التنازلات في مقابل راحتك و مستقبلك في النهاية الكل مسؤل عن اختياراته .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *