قالت خطيبة أميركي من أصل مصري، احتُجز في الإمارات بعد انتقاده الرئيس المصري ودعوته للاحتجاجات قبل قمة المناخ في مصر، إن السلطات الإماراتية أفرجت عنه.

وتم احتجاز عثمان بعد نشره مقطع فيديو على موقع يوتيوب ينتقد فيه الرئيس عبد الفتاح السيسي ويدعو إلى احتجاجات سلمية في 11 نوفمبر  عندما كان الرئيس الأميركي جو بايدن يحضر قمة كوب 27 للمناخ في شرم الشيخ.

وقالت سايجا فيرتا، خطيبة عثمان، لرويترز، الجمعة، إن السلطات أطلقت سراحه الخميس وإنه سيبقى في دبي حتى انتهاء القضية.

وأضافت “تمكنت أخيرا من إجراء مكالمة بالفيديو مع شريف وبدا بصحة جيدة”، مضيفة أنه لاقى معاملة جيدة في السجن. وقالت “آمل أن نتمكن من إعادته إلى الولايات المتحدة قريبا”.

وكان دعا الضابط السابق عثمان عبر قناته في “يوتيوب”، في 18 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، المصريين إلى النزول للشوارع، بالتزامن مع قمة المناخ.

وكان عثمان يزور دبي مع خطيبته لتتعرف على شقيقته ووالدته.

وألقي القبض على عثمان بعد خروجه من أحد المطاعم، وطلب منه رجلان بملابس مدنية ركوب سيارة لا تحمل أي أرقام.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. ملعونين حكام دويلة الدعارات القذرة سبق وعملوها مع أشخاص من جنسيات عربية
    مختلفة منهم استاذ اردني حتى اليوم مسجون
    بسبب كم كلمة كتبهم على الفيسبوك بسبب
    وضع معين ب الأُردن .
    لعنة الله على هذه الدويلات المتصهينة الصهيوني اذا تبّول عليهم عادي عندهم ولا
    خنزير فيهم يتجرأ على قول كلمة ولكن على
    العرب أقذر من الصهاينة بتصرفاتهم و سياستهم القمعية الإرهابية و تكميم الأفواه ،
    عبيد وخدم للغرب والصهاينة و يتفرعنوا و
    يتفننوا بالقذارة على أبناء جلدتهم !

  2. نفسي افهم انتم بنورت شو طينتكم ؟
    تسمحوا ب الشتم و الطعن بشرفي و تعليقات
    من البعض كلها اباحية و تلميحات وسخه
    وانتو تنشروا أخبار و صور نساء عاريات
    لكن على رأي سياسي تمسحوا ؟ ??
    بصراحة هذا شيء مثير للسخرية ومضحك
    لان الي عنده التزام لازم يكون بكل شي
    اظن وصلت فكرتي ?

  3. ما في شي بيقرفني قد كلمة “مظاهرات سلمية” هي بتكون ظاهرياً سلمية بس من تحت لتحت بتكون مدعومة من أصحاب القلوب السودا!

    حبيبي المتظاهر السلمي اتطلع حواليك وشوف كيف هدول يلي عم يشجعوك على هذه النوع المُبطن من المظاهرات لا يسمحون بحدوثها على أرضهم .. قال ما متنا بس شفنا يلي ماتوا قبلنا!! بيسترجي حدا يعمل مظاهرة بقطر؟ والله بشيلوا راسه قبل ما يفكر يعمل هيك

    الفقر والتعتير والظلم موجودين بكل البلاد العربية على الإطلاق، بس كل واحد بيسلط الضو على الجانب يلي بيخدم مصالحه .. ازدواجية ومراجل فاضية

  4. بلاد الظلم أوطاني
    لكي الله يا مصر ..لكي الله يا أرض الكنانة
    .
    (إن الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ….ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة.)
    .
    كتب أحد الولاة لعمر بن عبد العزيز….. يطلب منه أموالا ليبني سورا لتحصين المدينة،
    فقال له عمر:
    حصنها بالعدل، ونقِّ طرقها من الظلم.
    .
    ولكن ما نراه في بلادنا …هو الظلم بعينه
    فكل من يصل الى كرسي الحكم …. يصبح كل سعيه وتفكيره وتركيزه في كيف يظل على كرسي الحكم وكأنه سوف يخلد في الدنيا
    فلايهمه شيء …وعلى أستعداد التضحيه بكل من حوله حتى ومن ساعدوه ووقفوا بجانبه من المنافقين له والطامعين ليكونوا من المقربين
    .
    ويصبح أهم شاغل له ..ليس توفير معيشة أمنة وحياة كريمه لشعبه
    ويقيم العدل ويمنع الظلم بين رعيته ..فهو أقصر طريق للجنة و أنجح سلاح يعطيه القوة والمحبة لشعبه ..فيلتفوا حوله ويكونوا حمايته الحقيقية والحصانة له
    ولكن ما نراه … هو غير ذلك
    فما يهمه ويسعى إليه هو إقامة حماية أمنية مشددة له ..،وفرق مدربه وقوات خاصة وحرس رئاسي، وتحصينات متنوعة للحفاظ على أمن وسلامة وحياته وثبات حاكمه وملكه ومملكته الخالده
    بل يصل به الأمر أن يستعين ويلجأ الى الكافرين ضد شعبه ..ويثبت لهم التابعيه حتى يرضوا عنه ..ويقفوا معه ضد شعبه
    ولهذا
    فأي تهديد يمس مملكته ..ولو بكلمه …فالويل والموت والتعذيب لمن يهز عرشه أو يعارض رأئيه …أو يسئ إليه أو لجنوده ..وحاشيته
    فهو لايتورع أن ينتقم منه أو ينتهك حرماته أو ينكل بأهله لمجرد أنه طالب بحقه أو أعترض على حكمه
    فهو لايقبل أو يطيق أن يرى مخالفاً له
    .
    بل يصل به الغرور … أنه يعتقد أنه من طينة أخرى ..وأنه مميز ..والله أختاره لقوة بصيرته وحكمته …. وأن كل ما يفعله هو الصحيح
    ويساعده في ذلك هم طبقة المنافقين من ( الشيوخ والقضاة والاعلاميين والشرطة والجيش ) الذي يجمعهم حوله ويزيد من عطائه لهم ..فتكون كل وظيفتهم الولاه التام له ..و تلميعه وتأييده المطلق وتثبيته والأشادة بكل حرف ينطق به …
    ملو أذاننا في تمجيد الطواغيت الظالمين ..والجدال والدفاع عنهم وعن أنظمتهم الفاسدة وكأنهم لامهمة لهم إلا ذلك وأنهم ولم تلقوا العلم إلا لذلك
    وكلما ظهرت في الأمة طليعة من الشرفاء المؤمنين تصدع بالحق والأصلاح والتغيير الذي يوجبه الأسلام
    قاموا كل هؤلاء المنافقين من الهجوم عليهم ليشككوا في نوياهم ويرمونهم بعبارات التجريم والضلال والكفر والخيانه والعماله ..وأنهم أرهابيين مسلحين يريدون أسقاط بلادهم بل أنهم خوارج ..يجب القضاء عليهم
    .
    أمثال هذا الطاغية وحاشيتهم الى مزبلة التاريخ،التي تتسع لكل مغرور متجبر متكبر ومعهم شيوخ السلاطين الذين يبثون فقه الركوع والطاعة والولاء للطواغيت

    أخيرا
    أسأل الله تعالى أن يصلح أحوال المسلمين في كل مكان
    ، وأن يغير أحوالنا لأحسن حال،
    وأن يبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل الطاعة ويذل فيه أهل المعاصي ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر.
    اللهم عليك بكل من يريد بالإسلام شراً …اللهم أفضحهم واكشف زيفهم وخداعهم وأجعله تدبيرهم في تدميرهم
    اللهم أحفظ بلاد المسلمين من كيد الأعداء والمنافقين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *