شارك السفير البريطاني لدى العراق ستيفن هيكي – اليوم الجمعة – متابعيه على موقع تويتر محاولته بطبخ البامية.

وظهر السفير البريطاني في المطبخ وهو يشرح كيفية تحضير البامية وعلق كاتبا “هذه محاولتي الاولى لطبخ الباميا. شكرا على جميع الوصفات الي اقترحتوها. طبخ البامية اسهل بهواية من طبخ الدولمة وطلعت طيبة هواية”.

وقد تفاعل متابعو السفير البريطاني مع الفيديو مقترحين عليه كيفية تحسين الوصفة مثل استعمال عصير الطماطم بدلا عن المعجون مع الماء كما اقترح اخرون اكلات اخرى.

فيما علق الاعلامي زيد عبدالوهاب الاعظمي سائلا السفير عن ما وصفها بـ “طبخة توسيع مهمة حلف شمال الاطلسي في العراق”.

بينما سخر متابع اخر من الفيديو كاتبا “حتى بريطانيا العظمى من قررت ترسل سفير للعراق حتى يكون نموذج متقدم في الدبلوماسية طلعت سلابات ومو باب اول , وبدل ما يعلمنا شيء براسه خیر , علموه الربع يطبخ التمن والمركه… لا والحظ!!!”.

يذكر ان السفير البريطاني معروف بعشقه للاكل العراقي وسبق وان ظهر في مقطع فيديو وهو يتناول فطور كيمر وكاهي ومربى ودبس.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. ماذا نتوقع من عصابه خايبة الرجا ان تعين بروفيسور اكيد عصابه علي بابا راح تعين اربعين حرامي حتى يفشي التخلف بالعراق اكثر ماهو فاشي فبدل مالعراقيين يستفادوا من هذا السفير لتبادل الخبرات ويواضبوا التطورات التي تحصل ماحولهم في العالم لا معينين واحد سد خانه يريد يصير شيف طبخ عراقي بعد مايرجع الى بريطانيا العصابه المعفنه تريد تأخذ ثواب ياله خلي يقضي وقت ويتعلم مهنه احسن ماهو فاضي لا شغله ولا عمله وهذا الشئ على هوى الربع الحراميه لان هذا الذي يريدوا واحد مطنش عن المهمه التي جاء من اجلها ويتعلم طبخ ومثل ماقال الممثل الرائع الرحمه عليه عبد الحسين عبد الرضا الى بنته في مسرحية بي باي لندن قال مافي رجى منك جئنا من انكلترا طياره كامله مدرسين انكليز حتى يعلموكي انكليزي وبالاخر رجعوا الى بلدهم وهم من يتكلم العربي وانتي ماتعلمتي تتكلمين ولا كلمه واحده الخلاصه ليس بغريب على عصابه كل همها ان تأخذ اكبر كميه من الفلوس لترضي اسيادها في تهران فايران المعفنه تريد من جماعتها الحراميه ان المواطن العراقي ينشغل بلقمة العيش والمفخخات وأنقطاع الماء والكهرباء فأكيد لازم تعين سفير كل همه ان يتعلم الطبخ حتى يمتهنها بعد ماتنتهي مهمته في العراق لان هذا السفير على يقين ان اي بلد ثاني لا توافق على تعينه بعد ماكان جاء يستجم بالعراق لان فترة عمله في العراق لا تحتسب له مؤهل مهني ليكتب في ملفه الشخصي وهذا مايقلل من خبرته العمليه الحكومه العراقيه اصبحت مثل وباء كورونا ليس على مواطنيها فحسب بل على كل من يختلط معهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *