مرسلة من صديقة الموقع koky adel

قالت هيئة الاثار في اسرائيل يوم الاثنين انه عثر على بقايا منزل يرجع الى عهد المسيح في الناصرة وهو الاكتشاف الاول من نوعه في المكان الذي نشأ فيه المسيح.

ولم يربط علماء الاثار بوجود أي صلة مباشرة بين منزل الناصرة وبين المسيح. ويعتقد المسيحيون ان المنزل الذي عاشت فيه العذراء مريم في طفولتها كان كهفا توجد فوقه الان كنيسة البشارة.

وقالت ياردينا الكسندر التي أدارت عمليات الحفر قرب الكنيسة انه تم الكشف عن جدران المنزل الذي يرجع الى القرن الاول والذي يتألف من غرفتين وفناء.

وقالت الكسندر في بيان صدر عن هيئة الاثار “هذا الاكتشاف له أهمية قصوى لانه يكشف للمرة الاولى منزلا من قرية الناصرة اليهودية.”

وقالت “المبنى الذي عثرنا عليه صغير ومتواضع ومن المرجح بشدة انه كان نموذجا لاماكن المعيشة في الناصرة في تلك الفترة.”

وأضافت “حتى الان عثر على عدد من المقابر التي ترجع الى عصر المسيح في الناصرة غير انه لم يتم اكتشاف بقايا اماكن معيشة تنسب الى تلك الفترة.”

ووصفت الكسندر الناصرة وهي الان من أكبر المدن العربية ويبلغ عدد سكانها نحو 65 الف نسمة بأنها كانت “قرية صغير” في زمن المسيح.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. صدق احلى هدية بمناسبة العيد الى اهل الناصر ة
    هذا السبب الذي اعطو اسم (يسوع الناصري ) وكلمة الناصري نسبة الى بلدته التي ولد فيها وهي الناصرة في بيت لحم .

    .

  2. وسلام إلك يا أخيليس أنا مو كتير بعرف أبوها لماما جدي من معلولا وستي يونانية وبابا من اللاذقية وبهالخلطة ضيعت كل الحكي بعرف عربي وانكليزي وألماني مو حاجة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *