نحتاج أحياناً للتنفيس عن الغضب بالصراخ وتحطيم الأشياء، لكن هذا الأمر مكلف للغاية، فيما لو حدث داخل المنزل، لذلك تم تخصيص غرفة لهذا الغرض في بريطانيا.

وتوفر “غرفة الغضب” لعملائها فرصة تحطيم الأواني والأطباق والأجهزة الكهربائية والمنزلية وغير ذلك، وتستمر جولة التكسير لمدة 20 دقيقة، مقابل 35 جنيهاً استرلينياً (45 دولار).

وأنفق زاك سبينسر (25 عاماً) حوالي 7500 جنيه استرليني (9500 دولار)، على تحويل كنيسة مهجورة، إلى مكان لتنفيس الغضب وتكسير الأدوات، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

ويمكن للبالغين والأطفال الاختيار بين عدة حزم للأسعار، أقلها 13 جنيه استرليني (17 دولار)، تتيح تحطيم 5 أشياء بما في ذلك الأواني الفخارية والزجاجية، ولمدة لا تزيد عن 15 دقيقة.

ويُطلب من العملاء استخدام خوذة ونظارات وقفازات واقية، كما يتوجب عليهم توقيع إقرار بأن المنشأة غير مسؤولة عن أي ضرر يلحقونه بأنفسهم.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. أحمد الله أن غضبي لايستوجب تكسير ما قيمته 45 دولار أو حتى دولارا واحدا

  2. ههههههههههه هو التنفيس عن الغضب بس بالتكسير هههههههه اكيييد المخترع والزبائن من اصل عربي عندهم عنفوان غريب عجيب انا بتعصب لما حاجة بتتكسر ههههههههه

  3. ما فهمتش فهموني مزيان عفاكم ?زعما مثلا واحد تخاصم مع مرته فاشتد غيضا و غضبا … اتعصب عليها حيقولها يعني انتظريني راجع لك ?ياخد سيارته يسوق لحد مكان التحطيم يدفع الفاتورة و يدخل يديها تكسير ??
    هو لو تمالك نفسه لحد مكان التكسير حيكون بردو موش محموء اوي هههه أعصابه هدأت ما يحتاج تكسير …
    الحمد لله انا ماشي من لي يكسروا الأواني و الاثات ? و اكره هالعادة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *