خرج مؤسس شركة ” مايكروسوفت ” الأمريكية ” بيل غيتس ” بتصريحات لصحيفة ” زود دويتشه تسايتونغ ” الألمانية حذر من خلالها من أن الوباء التالي قد يكون أسوأ بـ 10 مرات .

وفي الوقت نفسه تحدث بيل غيتس عن تفاؤله بحدوث تحسن في الوضع الوبائي على مستوى العالم بحلول فصل الصيف حيث يرى أن الوضع الحالي الصعب سيستمر لعدة أشهر إلى أن يحل الطقس الدافئ .

وأعرب غيتس عن أسفه لزيادة أعداد الوفيات بكورونا في العديد من البلدان .. ولكنه أشار إلى أنه بفضل توفر اللقاحات والتطعيم سيكون من الممكن تحقيق إنخفاض في معدل الوفيات .

وأشارت الصحيفة الألمانية إلى أن مؤسس شركة مايكروسوفت يعمل منذ عدة سنوات بنشاط على تحسين الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم وأنه يصر على توزيع عادل للقاحات كورونا حتى تتمكن الدول الفقيرة من الحصول عليها .

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. مصر الولد هذا بيلا غيتس الا ان يصبح حاخام او حتى غراب شؤم ههههههههههههههه طيب هز جيبك وأرسل لي مليار دولار ، أضع لك خطط لإنقاذ ثلثي البشرية على الأقل ، فكما تقول انت وآخرين ان أوبئة فتاكة ستجتاح العالم ، والاعتماد على خطط منظمة الصحة العالمية ورئيسها الإثيوبي ، سيؤدي الى انقراض البشرية من على الارض ، فلا بد من العمل على تحجيم الكارثة ، والاحتفاظ بثلثي البشرية في صحة جيدة ، اما ثلثها فليس بالمقدور انقاذه اي حوالي مليارين ونصف المليار إنسان راح يموتوا !! ومع هذا إنقاذ خمسة مليار اخرين هو إنجاز كبير ، اي تهاون في وضع خطط من الان لإنقاذ ثلثي البشرية امر خطير ، فلنعمل بجد واجتهاد وانفاق غير محدود ، وانا جاهز للمساهمة ، المهم توفير المليار دولار لحاجتي هههههههههههههه لشراء ورق وأقلام اكتب فيها الخطط ههههههههههههههههه، الولد بيلا غيتس هذا ينطلق في تصريحاته من روايات دينية موجودة في اليهودية ( كما هي موجودة في الاسلام والمسيحية) ، ملخصها ان ثلث الناس ستموت ( بالموت الأبيض ) اي من خلال ظهور أمراض فتاكة ، ويروج لها حاخامات وشيوخ وقساوسة كثر ، الا انهم لا يعملون على تأخير ذلك ( عملا وتضرعا لله) ، او يقدرون على تحديد الموعد بدقة ( فالغيب لله سبحانه ) فحان وقت العمل ،، فان كان لابد ان ثلث البشرية ستموت بالأمراض ، فلنجعل في القليل موت كل تلك الناس موت رحيم ، ويموتون بلا معاناة وعلى أسرة في مستشفيات مجهزة او في منازلهم وبين اسرهم ، و متوفر لهم كل أسباب الموت الرحيم ، وليس الموت في الطرقات وعذابات وتوجع ….. ولد يا بلا انت محتاجني هههههههههههههه اذا أردت ان تصير حاخام او حتى غراب شؤم ههههههههههههههه وعلي الطلاق من بني امازيغ ما انا مشتغل معاك الا بمليار دولار تدفعها لي عدا ونقدا هههههههههههههههه وانت وكفيك بعد .

  2. التلقيح واكتساب المناعة من الأمراض معروف لدى العرب منذ قديم ، وقد ورد في شعر الشعراء الشيعة خاصة امثال ابو نؤاس والمتنبي ، وهو تحويل الداء نفسه لمضاد للداء ،

    فالخزانة الأدبية العربية لم تخلُ من دليل على معرفتهم معنًى قريناً لفكرة استخلاص الدواء من الداء عموما، واكتساب المناعة بالضربات المتتابعة؛ فهذا الشاعر العباسي أبو نواس يقول:
    دع عنك لومي فإنّ اللوم إغراءُ ** وداوني بالتي كانت هي الدّاءُ!
    ولئن كان دواء الخمر بالخمر من قبيل الاستجارة من الرمضاء بالنار؛ فإنّ أبا نواس قد أبدع في فكرته على الأقل، وإن أبعد وزاغ في تطبيقها!

    أما أبو الطيب المتنبّي الشيعي الكوفي العراقي فكان له قصبُ السبق في الإشارة عموما إلى اكتساب الجسد قّوة المناعة بفعل الإصابات السابقة؛ إذ قال:
    رماني الدّهرُ بالأرْزاءِ حتى ** فــــؤادي في غــشاءٍ من نِبَـال
    فصــرتُ إذا أصابتني سهامٌ ** تكسّرتِ النِّصالُ على النصال!
    فالمتنبي هنا يُشبّه المصائب التي تتابعت على جسده بسهامٍ أصابت قلبه، ثم إنّ السهام لما تكاثرت عليه صارت مثل غشاء أو درعٍ يحمي قلبه من السهام الجديدة، فتتكسر نصالُها الجديدة على النصال القديمة!

    بيد أن المتنبّي لم يكتف بالتصريح بالمناعة الناشئة عن الإصابة المادية حتى كاد يتنبّأ بالمبدأ الذي قام عليه التطعيم الطبي الحديث، وذلك حين قال:
    لعلّ عَتبَك محمودٌ عواقبُه *** فرُبّما صحّت الأجسادُ بالعِلَل!! الله الله الله عليك يا جدنا هههههههههههههههه وفرحانين الانكلو ساكسون بلقاح اكسفور

    وقد علق الشاعر العراقي الشهير معروف الرصافي على ما قاله المتنبي في مقال بعنوان “عالم الذباب” كتبه سنة /1943م ونشرته لاحقا مجلة ‘الرسالة‘ المصرية في عددها رقم 971- على بيت المتنبي، ملاحِظا ذلك التنبؤ الغريب الكامن فيه؛ فرأى في ذلك ما يشبه المعجزة لأن المتنبي “قد قال هذا [البيت] في الأيام التي كان التطعيم فيها بجراثيم الأمراض غير معلوم، وفنّ البكترويولوجيا (= علم الجراثيم) غير موجود”!
    لدينا المزيد ولد يا بيلا غيتس ههههههههههههههه لكن ليس ببلاش . هههههههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *