بعد أن أعلنت الإعلامية الكويتية ” فجر السعيد ” عن آخر تطورات حالتها الصحية وكشفت عن موعد إجرائها للعملية الرابعة التي ستخوضها في العاصمة الفرنسية باريس بتاريخ السادس من شهر نوفمبر المقبل .

وكتبت عبر حسابها الشخصي على تويتر تغريدة عن ذلك قالت فيها : ” عندي عمليه يوم 6 – 11 في باريس .. تعتبر العملية الرابعة منذ بدء الأزمة الصحية .. إن شاء الله تكون العملية الأخيرة اللي يحبني يدعيلي ” .

كما نشرت أيضا عبر حسابها الشخصي على موقع ” إنستجرام ” منشورا قالت فيه : ” صباح الخير عليكم جميعا .. عمليتي القادمة في 6 – 11 بإذن الله .. ستكون العنلية الأخيرة وبعدها أستعد للعودة إلى الكويت إذا ربي سهل الأمور وتممها على خير ” .

وأضافت : ” إدعولي ولهت على الكويت وعلى برنامجي ” على مسئوليتي ” والجمهور الغالي اللي بفضل دعائكم ربي نجاني الحمد لله ” .

لتعاود فجر السعيد نشر هذا المنشور مرة أخرى ولكن في هذه المرة توجه رسالة إلى الشامتين في مرضها وأن الله خيب ظنونهم وخاصة من كانوا يراهنون على وفاتها .

فكتبت فجر في تعليقها على ذلك : ” البعض كان يراهن للأسف على أن وفاتي أمر محتوم ونسوا أن إرادة الله فوق كل إرادة وفوق توقعاتهم وحساباتهم .. والحمدلله ربي  خيب ظنهم .. بسم الله الرحمن الرحيم ” وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ” ” .

وتفاعل عدد كبير من متابعيها على المنشور والذين أبدوا إنزعاجهم من تمني أحد الوفاة لآخر مهما كانت الخلافات وجاءت التعليقات التي تمنت لها بدوام الصحة والشفاء العاجل .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. المرض والموت مستحيل الواحد يشمت فيه المرض هو تخفيف ذنوب زكاة البدن الله يشافيكي ويشافي كل مريض عدا مرض الغباء طبعا ?

  2. لا ولو انك لو فطستي ينظف الوسط الإعلامي من وحدة صهيونية
    مثلك يا فاجرة السعيد ولكن الله يطول عمرك ويزيد عذابك حتى تعرفي
    ان اللهً حق يا ام التطبيع يا منبطحة ، والله دعوة المظلوم تصيب و
    الحمد لله لله ربنا كبير ، كنتِ تشجعي التطبيع وزيارة الصهاينة
    وضد الفلسطينين ، والله دعينا عليكِ والحمد لله ، بلكي تعتبري من
    هالتجربة والمرض وترجعي للحق والصواب ولكن ما بظن أشكالك
    تأخذ عبرة وتخاف ربها وتتقيه .

  3. لا حول ولا قوة الا بالله
    الظاهر ما اعتبرت من مرضها (بل زادت تفرعُناً)

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *