حاول مُصلٍّ خمسيني إضرام النار بإمام مسجد في المنطقة الغربية في مدينة #نابلس في #الضفة المحتلة، لسبب غريب جداً.

ونقلت وكالة “معا” الفلسطينية عن “مصدر أمني مسؤول” أن “المواطن الذي يعمل حارس بناية في مدينة نابلس، أحضر زجاجة مملوءة بالبنزين وألقاها باتجاه الإمام داخل المسجد بعد صلاة الفجر وأشعل النار في محاولة لحرق الإمام”.

وقد اشتعلت النار وهرع المصلون لإخمادها، إلا أن بعض الأضرار المادية الطفيفة لحقت بالمسجد، وقد وصلت قوات من #الشرطة_الفلسطينية واعتقلت المواطن الخمسيني، بحسب الخبر غير مرفق بصور للمسجد المتضرر.

وأضاف المصدر الذي نقلت عنه الوكالة أن “المواطن، حسب أقواله كان قد حذر الإمام عدة مرات من الإطالة بالصلاة والدعاء، الأمر الذي تسبب باستفزازه حتى أقدم على فعلته بعد الانتهاء من صلاة الفجر”.

ووجهت للفلسطيني تهم عدة، بينها الاعتداء على دور العبادة والحرق والإيذاء، وفق الوكالة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. لم اتعجب من الخبر لأني قلت مسبقاً هدول خونة وغدارين ابأ عن جد
    عقبال من نفرس أخر فلسطيني عندنا في سوريا على مكانهم المزبلة ونرتاح من وساختهم وخيانتهم وغدرهم..

    1. الشبيحة الأسدية تُلاحق مواضيع فلسطين و الفلسطينيين من صفحة لأُخرى حتى أننا نرى سيل لعُابها و نسمع لهاثها و نُباحها خلفنا و خلف صرامينا ( كلمتها المُفضلة ) في حين عجزت هي و شبيحات بلدها عن الترحُم على من مات من أطفال خان شيخون و هز موتهم العالم ……….. هزُلَتْ !
      !!

          1. وصراحة انا عم علق على موضوع الفلسطينيات لأنو ماعم لاقي احسن منك لأمسح فيه كندرتي وعلى فكرة هذا شرف كبير لك ولازم تقدري هالشي يا F.M ههههه

  2. الواجب على الإمام ان يراعي أحوال الناس وأن لا يطيل في الفريضه بشكل مبالغ فذلك يشق عليهم وينفر بعضهم عن صلاة الجماعه .
    يقول النبي صلى الله عليه وسلم “أيكم أمّ الناس فليخفف ، فإن فيهم الصغير والكبير والضعيف وذا الحاجة”

  3. عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن معاذ بن جبل رضي الله عنه كان يصلي مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ثم يأتي قومه فيصلي بهم الصلاة، فقرأ بهم البقرة، فتجوّز رجل فصلى صلاة خفيفة فبلغ ذلك معاذاً فقال: إنه منافق، فبلغ ذلك الرجل فأتى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله، إنا قوم نعمل بأيدينا ونسقي بنواضحنا، وإن معاذاً صلّى بنا البارحة فقرأ البقرة، فتجوّزت فزعم أني منافق، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( يا معاذ أفتّان أنت؟ – قالها ثلاثاً -، اقرأ {والشمس وضحاها} و { سبّح اسم ربك الأعلى } . ونحوها) متفق عليه واللفظ للبخاري .

    وفي رواية أخرى: ( فلولا صليت بسبح اسم ربك والشمس وضحاها والليل إذا يغشى، فإنه يصلي وراءك الكبير والضعيف وذو الحاجة) .

    وفي رواية مسلم : ” فانحرف رجل فسلم ثم صلى وحده وانصرف”.

  4. الذنب يقع على من نصبه امام للجامع ، ومن قبل يصلي خلفه …..
    ينفرد الشيعة انهم لا يصلون خلف مجهول الحال او أبله ، ساقطة عدالته ‘! لا بل يعتبرون ان رجل الدين لو اكل في الشارع او الأسواق تسقط عدالته ولا يجوز الصلاة خلفه ، فصلاتك هي وفدك الى الله عز وجل لا تجعلها تكون على يد ساقطة عدالته او جاهل او فتان يفتن الناس بطولها ، بينما معنى الحديث الشريف يقول : صل بالناس صلاة اضعفهم وكن بالمؤمنين رؤوفاً، اما وحدك فأطل كما شئت ، وياليت وقف الأمر عند الصلاة ، بل الناس اصبحت تتبع كل عرعور جهول بفتاويه المضحكة ، وتلاقيه مجسم مكفر للمسلمين مبيح دمائهم …..
    لا باس بحرق هكذا ائمة ضلال او اغراقهم ببول بعير ، او جعلهم يشهقون ويختنقون رضاعة من حلمة نهد سوداء لقبيحة جعيبراء .

  5. ليلى السورية كيف حالك و حال دراستك؟ المهم أنا لست متفقة مع تعليقك في كل مكان يوجد الصالح و الطالح و الفلسطيني كذلك مثل باقي الناس فيه الكويس و غير الكويس، و لكن ما أود قوله لكي: أني من يومين حلمت بك أنكي زرتيني بكازابلانكا و خرجنا سوية و تسوقنا ثياب جديدة في أحد المتاجر و كنا فرحانين و سعيدات…خير اللهم اجعله خير ان شاء الله ينعكس هذا الحلم الجميل على بلدك و يرجع لكم الأمن و السلام و ترجعوا لأسواقكم و حياتكم و تعيشوا بسلام و تتسوقوا ثياب جديدة ههه سلامي لكي و لكل سوري و سورية بنورت و غير نورت.
    سلاماتي لأماني و اشراق و سنفورتي و كذلك أحمد.

    1. عزيزتي مريوم يسعدلي مساك وصباحك
      طبعاً انا اتفق معك في الكلام وانا اتكلم عن الشريحة الاكبر
      انت لو كنت عااايشة عندنا في سوريا لكنتي شملتي الجميع فالفلسطينيين فعلاً خونة ابا ان جد وجنسهم جنس وووووسخ وعنط المسطرة يللي فوق F.M
      اما بالنسبة للحلم فصراحة انا اتمنى ان نجتمع واتعرف عليك عن قرب ونعمل اهم شي الشوبنك ههههه والله يفرجها عن الجميع
      ونصيحة مني لك عزيزتي مريم احذري من الفلسطينيات فهم خونة وليس لهم امان وتذكري كلامي
      تحياتي لك وللأهل …

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *