شن قيس الخزعلي، أمين عام تنظيم “عصائب أهل الحق” الذي يشكل أحد القوى المنخرطة ضمن ميليشيا “الحشد الشعبي”، هجوما قاسيا على الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على خلفية معركة الموصل المقبلة، مدافعا عن الحشد الشعبي الذي قال إن انتصاراته سببها “الإمام الحسين”، كما رأى أن تحرير الموصل سيأتي “انتقام وثأر لقتلة الحسين.”

https://www.youtube.com/watch?v=62fvgd9xyKw

الخزعلي، الذي كان يتحدث من البصرة مساء الثلاثاء دعا إلى الرد على الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ومواقفه حيال الوضع العراقي بالدعوة إلى طرد سفير أنقرة من بغداد وقطع العلاقات التجارية مع تركيا، معتبرا أن ما وصفها بـ”الانتصارات والعزة والكرامة” لقوات الحشد الشعبي “سببها الحسين سلام الله عليه”.

وتوجه الخزعلي إلى أردوغان بالقول: “اعرف من أنت ومن نحن، عندما تقارن نفسك بهذا العراق العظيم بلد علي ابن أبي طالب والحسين، بلد العشائر الأصيلة والحشد الشعبي وفصائل المقاومة والمرجعية الدينية” وفقا للموقع الرسمي لـ”عصائب أهل الحق.”

وفي تسجيل آخر مقتضب نشرته قناة “الرافدين” العراقية، يظهر الخزعلي وهو يقول: تحرير الموصل “هو تمهيد لدولة العدل الإلهي”. ورأى أن تحرير المدينة “انتقام وثأر لقتلة الحسين لأن هؤلاء الأحفاد من أولئك الأجداد” وفق زعمه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. لا يا شيخ قيس أن من اهل الموصل رجال شربوا والهموا حب الحسين الهاما رغم انهم من خلفيات ناصبية !! منهم الشاعر المعروف الخليعي واليكم قصته :
    هذه القصة واقعية حيث حدثت للشاعر المعروف
    بـ ( الخليعي الموصلي ) في ايام صباه مع زوار الإمام الحسين عليه السلام
    حيث ان اسم الشاعر جمال الدين بن علي بن عبد العزيز الخليعي الموصلي المتوفى سنة 580 للهجرة .
    حيث تعود أحداث هذه القصة إلى قبل ولادة الشاعر الى ايام صباه ، فكان له ابوان
    من المخالفين ناصبيان يبغضان اهل بيت العصمة عليهم السلام ، و لم يكن لهم ولد ذكر فنذرت أمه ،

    إذا ولد لها ولد ذكر فإنها ستبعثه على قتل زوار
    الإمام الحسين عليه السلام من اهل جبل عامل اللبنانية الذين يعبرون الموصل
    لزيارة الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء .
    و جاءت الأيام و ذهبت الليالي و إذا بهما يرزقان بولد ذكر و هو الشاعر الخليعي
    نفسه الذي قامت أمه على تربيته ببغض
    أهل البيت ( عليهم أفضل الصلوات و أتم التحيات) و العداء لهم و لشيعتهم و العياذ بالله .
    و لما نشأ و ترعرع في أحضانها و بلغ السعي ، أرادت الام أن تفي بنذرها و عهدها ، فعرفت إبنها بالامر و زرعت فيه بغض شيعة أهل البيت عليهم السلام

    و بالخصوص زوار الحسين عليه السلام ، فبعثته لوفاء ما نذرت به
    من قطع الطريق على زوار الإمام الحسين عليه السلام بل و قتلهم بعد !!!
    و بالفعل ذهب الولد لكي يفي بنذر أمه و توجه الى الطريق المؤدي الى كربلاء
    المقدسة ، و بدأ ينتظر قدوم قوافل الزوار ، و في اثناء انتظاره لهم أعياه السفر و أجهده النظر حتى جاءه الكرى و استسلم للنوم في طريق القوافل .
    فمرت إلى جانبه قافلة تسير كانت تحمل زوار الحسين عليه السلام و لكنه لم ينتبه من نومه حتى مضت هذه القافلة و تغطى غبارها و ترابها على لحيته و وجهه و بدنه و ثيابه !!

    استيقظ الولد منزعجا ً من فوت الفرصة و عاد أدراجه خائبا ً لأنه لم يستطع
    الوفاء بنذر امه في ذلك اليوم ، و لكنه كان مصمما ً على أن
    يعود غدا ً في اليوم التالي لإنجاز النذر .
    و في نفس الليلة رأى الولد ( الشاعر الخليعي ) في عالم الرؤية و المنام ، كأن
    القيامة قد قامت و جاء دوره للحساب و أمر به إلى النار لأنه كان من المبغضين
    لأهل البيت عليهم السلام و من الذين ارادوا قطع طريق زيارة سيد الشهداء
    عليه السلام ، و لكن أمرا ً حال دون ان يدخل النار ، إذ رأى أن النار لا تحرقه
    لأن ما على بدنه من غبار قافلة الزوار تلك كان بمثابة حاجز يمنع النار من الوصول لبدنه !!!!!
    استيقظ الولد ( الشاعر الخليعي ) من نومه و إذا به قد عصفت به روح الهداية في قلبه و ضميرهو وجدانه ،

    فأجهش بالبكاء نادما ً على ما مضى و قرر ان يتوب وذهب الى كربلاء مسرعا ً
    نادما ً تائبا ً يعتذر من شهيد كربلاء سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين عليه السلام ، فأنشأ إثر تلك الحادثة هذه الأبيات :

    اذا شئت النجاة فزر حسينا . . . . لكى تلقى الاله قرير عين
    فان النار ليس تمس جسما . . . . عليه غبار زوار الحســين
    http://youtu.be/VgdN3XmCZlI

  2. لا أفهم ماذا يقصدون بالثأر من قتلة الحسين؟ قاتل الحسين عليه السلام مات و شبع موت، فممن تريدون الثأر؟ هل تريدون أن تنتقموا منا نحن؟ و نحن ما هي تهمتنا بسم الله ما شاء الله اسم النبي حارسكم؟ طيب واحد زمان أغواه إبليس و قتل سيدنا الحسين عليه السلام، إذن فكيف نتحمل نحن وزر الذي قتله؟ اسمعوا يا عرابيست ناركم تحرق حطبكم.. أنا شخصيا ماليش دعوة بكم ، من عرق و سلالة غير عرقكم و سلالتكم، مشاكلم حلوها بمعرفتكم و أخرجونا نحن الاعراق و القوميات الأخرى من مصائبكم التي لا يد لنا فيها!

  3. انا ارى بضربكُم لانفسكُم وتمزيق رؤوسكُم بالسكاكين هو خير انتقام للحُسين منكُم بحقه وبحق ابيه كرم الله وجهه

  4. مايقوله الخزعلي هي عقيده ثابته لدى المليشيات الشيعيه في العراق على اختلاف مسمياتهم ..
    ومنذ تولي أحذية إيران الحكم والى الآن والتطهير العرقي لأهل السنه قائم على قدم وساق.

    بعض المنشورات التي يلقيها الشيعه على مناطق السنه في العراق .

  5. قد بدت البغضاء من افواههم وما تخفي صدورهم اكبر ..صدق الله العظيم
    عم يعترفوا بلسانهم الحاقد انهم جايين يقتلوا اهل السنة وياخدوا ثارهم من قتلة الحسين اللي استشهد من 1400 سنة فيه اكتر من هيك فجر وسواد الا لعنة الله تلعنهم وين كانوا مخبيين كل هالحقد والسواد بقلبهم ..تحياتي لأخي احمد واماني ومريم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *