شكر الرئيس العراقي فؤاد معصوم، نظيره الفرنسي، الجمعة، على حشد الدعم للعراق في مؤتمر باريس، الذي سيعقد الاثنين، متمنيا أن تتطور العلاقات بين البلدين.

وقال معصوم في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، بثه التلفزيون الرسمي، “إن جميع الطروحات والآراء مع فرنسا كانت متفقة تماما.”

ودعا معصوم إلى تطوير هذه العلاقات ودعم العراق ليس في مجال مكافحة “الارهاب” فقط، بل على جميع الاصعدة، وشكر المبادرات الفرنسية “القيمة” لدعم العراق في “تحشيد الكثير من الدول لدعم العراق في مؤتمر باريس، وكذلك في الكثير من المواقف السياسية من أجل إنجاح هذا المؤتمر.

وتمنى الرئيس العراقي أن “تكون العلاقات مع فرنسا الصديقة دائما ممتازة ومتطورة على جميع المستويات”.

ويجري هولاند مباحثات مع رئيس الوزراء العراقي الجديد حيدر العبادي وكبار المسؤولين العراقيين، وقال أولاند، إن مؤتمر باريس يهدف إلى محاربة الإرهاب، وعبر عن سعادته لكونه أول رئيس دولة يزور العراق بعد تشكيل الحكومة العراقية.

وقال “إننا متضامنون معكم لأنكم تواجهون عدوا لا يعترف بالحدود” وهو “مجموعة إرهابية تشن حرباً، ليس على العراق فقط، بل على كل الشعوب التي لا تفكر بنفس الطريقة.”

وأكد استمرار دعم فرنسا للحكومة العراقية، مؤكدا وجود مصلحة مشتركة في القتال ضد الإرهاب، وأنه يريد أن يضيف بعدا جديدا على العلاقة مع بغداد.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. ندعمكم لأننا مازلنا بحاجة لنفطكم و غازكم و سنترككم تتقاتلون سنوات أخرى لننهب نحن براحتنا…،……………………….الجزائر

  2. اولاد والخبر يكلم الرئيس العراقي
    والصورة تتكلم عن ابو مازن
    المهم هي كلها سياسات ومؤامرات وخيانات

  3. أولاند للرئيس العراقي: ندعمكم لأنكم تواجهود عدواً لا يعترف بالحدود!!!!!!!!!!!!!
    ……………
    الله اكبر ….والله لا يحتاج مسلم يملك ذرة دين او شرف اكثر من هذا التصريح الغبي ….ليقف الى جانب دولة الاسلام ضد الكفار المجرمين واذنابهم ممن صنعوا هذه الحدود وحموها كالكلاب بامر الكافر المستعمر لجعل الامة الاسلامية كالحمر الانسية تعيش في زرائب وحظائر كالعجول والخرفان… بعد ان كانت حرة طليقة تتجول في كل ارجاء دولة الاسلام المترامية الاطراف بلا حدود ولامخابرات ولا شرطة بين اي بلد اسلامي واخر وبلا جواز سفر او هوية ……
    هذه واقسم بالله هي القضية ….نحن نريد الكرامة والحرية للامة …وهم يصرون على ابقاء الامة مسجونة في الزرائب والحظائر التي زجوها بها منذ ايام اللعينين مارك سايكس وجورج بيكو !!!

  4. وقفة مع تصريح /أولاند للرئيس العراقي: ندعمكم لأنكم تواجهون عدواً لا يعترف بالحدود
    ………..
    بصراحة:استفزني هذا التصريح لدرجة هائلة ..ولو اتيحت لي فرصة الزيدي لما ترددت ان اقذفه بحذائي، ولو كان ثمن هذا الاعدام !!
    لان هذا التصريح من هذا العلج/العلج الضخم الجثة من الكفار/ يعني منتهى الاحتقار والاستخفاف والاستصغار لاكثر من مليار ممن يطلق عليهم زروا اسم امة الاسلام ،والحق انهم امة الغثاء/امة امة المونديال وامة مهند ولميس ونانسي ودوللي ودينا وفيفي والهام وعادل امام/وليس امة الاسلام..فوالله لو كانوا امة اسلام بحق،لما جرؤ هذا العلج العجل الفرنسي، ان يجاهر بهكذا كلام.
    ان هذا العلج او العجل الفرنسي /وكلاهما صحيح /يقول لكلب الغرب/ الذي يحرس حدود ما يسمى دولة العراق زورا،والاولى ان تسمى حظيرة او زريبة/المدعو فؤاد معصوم..ان فرنسا العدو الالد للاسلام والمسلمين/طبعا بعد الانجليز/يقول : ان فرنسا التي اذاقت المسلمين شتى اصناف الذل والهوان منذ ان سقطت دولة الاسلام/وخاصة في الجزائر والمغرب العربي والشام،يقول:”ان فرنسا تدعم هذا الكلب العراقي،لانه يحرس الحدود التي اوجدها المجرمان سيكس وبيكو منذ قرابة قرن..وهذه الحدود هي الخنجر الذي وضعوه في قلب امة الاسلام ،ومزقوا به جسد امة الاسلام مزقا كثيرة جدا،فصارت دولتها الواحدة العظمى المترامية الاطراف الممتدة من دمشق الى قرطبة ..اكثر من 50 دويلة او حارة لا قيمة لاي منها عند الله،او في نظر المسلمين الواعين المخلصين لهذا الدين،ولا حتى في نظر الكافرين !!ا
    هذه الحدود..جعلت المسلمين اذل واحط امة اخرجت للناس، بعد ان كانت خير واعز واقوى امة اخرجت للناس .. في ظل دولة الاسلام .
    كنا في ظل دولة الاسلام نتنقل في كل ارجاء دولتنا المترامية الاطراف احرارا بلا جواز ولا هوية، كما تتنقل الاسود والخيول العربية الحرة البرية..وكنا لا نخشى الاعتقال والهوان والاذلال من اي كلب من الكلاب التي نراها الان على الحدود مما يسمى مخابرات اومكتب اول او ثاني او شرطة سرية.
    كنا نسير من عمان الى بلنسية لا نخشى الا الله..لان خليفتنا يحرك جيشا اذا آذت اي دولة كافرة احدا من الرعية .
    اما الان فعدنا لعصر الجاهلية، فلا امان الا باخذ جنسية دولة كسروية او قيصرية/كامريكا او اروروبا …اما جنسيات الدويلات الهاملة الساقطة المسماة زورا عربية واسلامية والتي على راسها حكاما رجبيين، فلا تساوي قيمة الورق الذي كتبت عليه او حتى الحبر الذي استعمل لكتابتها!
    كذلك كنا في ظل الاسلام الكريمة العزيزة..وهكذا صرنا في ظل دولايات العار والشنار والهوان والاستخذاء ..بعد سقوط دولة الاسلام !
    واولاند وكل علوج الكفر كاوباما وبلير وماشابه، وكل كلابهم نواطير مصالح الكفر في حارات سيكس بيكو ،يصرون على ترسيخ حالة الهوان والاذلال التي تعيشها الامة منذ قرابة قرن من الزمان، ليظل المسلمون كالدواب والانعام راضين بالزرائب التي زجهم الكفر بالتعاون مع الخونة فيها …ليظل المسلمون خولا وعبيدا للكفار !
    فهل انتَِ /اعني انت يا من يقرا كلامي/ مع اولاند واوباما وعلوج الكفر؟
    ام مع المسلمين الذين يعملون ليل نهار لازالة حدود العار والشنار،لاعادة كرامة الاسلام…حدد موقفك ..واستعد لدفع الثمن في الدنيا والاخرة !!!

  5. شنوزعما عندكم الحدود والأرض اهم من البشر؟ هادوك لي يموتوا دبان ؟
    جا يكحلها سعى عماها ههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *