تناولت الصحيفة البريطانية ما قالت إنها تقارير طفت مؤخراً عن إبعاد عمال سود ومن شمال إفريقيا عن العمل بمحطة “غار دو نور”” بباريس أثناء زيارة قام بها الرئيس الإسرائيلي، شمعون بيريز، في الثامن من مارس/آذار الماضي، خشية أن يكونوا من المسلمين.
واستبق مدير المحطة الزيارة بإخبار كافة العاملين هناك بمنع حضور الموظفين السود وأولئك من أصول مغاربية للعمل بحجة أنهم ربما “مسلمون.”
وأوردت التلغراف أن الحادثة العنصرية هي حالياً محور شكوى رسمية تقدم بها اتحاد العاملين بخطوط السكة الحديد وتقول إنه جرت ترتيبات لضمان عدم تواجد “أي موظف مسلم للترحيب برئيس دولة إسرائيل” في المحطة، التي وصل إليها بيريز ووفد يضم كبار المسؤولين الإسرائيليين قادمين من بلجيكا.

فرنسا

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. أعتقد أن هذا يدخل في إجراءات الحفاظ على سلامة المدعو ((بيريز))..
    و لكن ما علاقة الصورة أعلاه بالخبر؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  2. لو  هذا  حصل  هنا  معانا  هنا   لنقلبت الدنيا  و طلبنا تعويضات 
    مادية  و معنوية   و  الحكومة  هنا  سوف  تستجيب  لمطالبنا  
    ولكن  بفرنسا  لاحظت  كثيرا  كلما  ازورها   انه  و رغم  قوة  الجالية  المغاربية  و  المسلمة  و كثرتها  الا   انهم    يعامالون   كمواطنين  درجة  رابعة  و  الفرنسيين  يذلونهم  كثيرا   و  رغم  هذا  فهم  لا  يستنكون  او  يتظاهرون  في  الشوارع   ضد  معاملة  الفرنسيس  لهم  !!!

  3. les francais sont de vrais racistes ! law haidi l 2mour betsir bi canada kenit l deniyi 2emit w ma 2a3dit ! VIVE LE MAROC ET LES MAROCAINS

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *