فرانس برس- نفذت السلطات العراقية، الأحد، حكم الإعدام بحق 11 مداناً بقضايا إرهاب، بينهم جزائري، بعد ثلاثة أيام من إعدام ستة آخرين، بحسب ما أفاد مصدر مسؤول في وزارة العدل.
وقال المسؤول في تصريح لوكالة فرانس برس “تم تنفيذ حكم الإعدام صباح اليوم بحق 11 شخصاً هم: 10 عراقيين وجزائري، أدينوا بقضايا إرهاب
“.
وكانت وزارة العدل العراقية أعلنت الخميس الماضي عن تنفيذ حكم الإعدام بحق ستة مدانين بقضايا إرهاب، بينهم أحد السجناء الذين فرّوا من سجن في تكريت شمال بغداد في 27 ايلول/سبتمبر.
وبلغ مجموع أحكام الإعدام المنفذة في العراق منذ بداية العام 113، علماً أن حكم الإعدام في 2011 نفذ بحق 68 شخصاً، وفقاً لأرقام وزارة العدل.
وكانت المفوضة العليا للأمم المتحدة لحقوق الانسان دعت السلطات العراقية مطلع العام الى وقف تنفيذ أحكام الإعدام حتى إلغاء هذه العقوبة.
كما دعت منظمة العفو الدولية العراق مؤخراً الى إصدار قرار يحظر عقوبة الإعدام.
وأعادت بغداد العمل بتنفيذ عقوبة الإعدام عام 2004 بعدما كانت هذه العقوبة معلقة خلال الفترة التي أعقبت اجتياح العراق عام 2003.
ان كانوا حقيقة ارهابيين فهم يستحقون الاعدام …………………..الجزائر
الله يقطع رقبتهم المجوسيين يقتلونا الاشراف
و يقولون ارهابيييين مثلمااا فعلووو بالرجال
الشهم “صداام حسين” الله يرحمووو
هم ارهابيييين يفسدونا في الارض فسااداااا
عملاء اييران الخونة يجيكم يوم يا كلاب الخمنائي
الله يرحمك ياصدام <<<=-=-=-=-=- وين وين راحت ايام الهدوء والسلام والطمانينة والعز…تعال شوف شعبك من بعدك اش صار فيه….واللهي كنا ننام والباب غير مقفول….هسة الركب ترجف في عز النهار
وهذا الجزائري شو بيعملونا في العراق ياكريمونا ؟ اكيد جائونا علشان يقتلونا لو يفجرونا نفسهم على الأبرياؤنا ياكريمونا الجزائريونا .
ان كان صدام عدم لم يبقى للاعدام معنى كل شيء سيتوقف بدون قيمة حتى نحاكم من قتلوا صدام وننطلق اين توقف دالك الرجل . من كان يعبد محمد فان محمدا قد مات .ومن كان يعبد الله فان الله حي لا يمت .
الى جهنم وبئس المصير لكل مجرم عاث اجراما في بلدي من اي جنسية كان.
ليس فقط جزائري .. اين السعودي والسوري والاردني ؟؟
مو مشكلة هؤلاء .
السؤال الاكبر والاغبر .
اين جماعة نصر الشيطان وجماعة ايران المجوس ؟
لالا هذول لمخبايين تحت العباءة كلهم شرفاء هههههههههههههه المجوس والشيطان وانتم تعرفوهم شرفاء ز ب ا ل ة يامصطفى
نحسبه عند الله شهيدا
هذا الجزائري الذي اعدم واخوانه ذهبو للعراق بنية الجهاد ورفع السلاح في وجه الأمريكان والمغتصبين لكن المالكي الشيعي الرافضي النجس ينتقم منهم واحدا تلو الأخر بعد ان انتقم من الشهيد صدام حسين في عيد الأضحى بالذات ولم يحترم حتى مشاعر الملايين من المسلمين ليس هذا فقط بل غير الشيعة النواجس عيدهم وقتها واحتفلو لوحدهم
هذا كله لأنهم يريدون الانتقام لأبوهم كسرى
قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار الله مولانا ولا مولى لكم أبو بكر صاحب رسولنا ولا صاحب لكم