في ما يشبه الإهانة لوزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون مباشرة على الهواء ظهر في لقطات تلفزيونية جالساً في غرفة وبجانبه كرسي شاغر لمدة خمسة عشر دقيقة قبل أن دخل نظيره اللبناني وصافحه باليد.

وذكرت وكالة رويترز أن ذلك يعد خروجاً على الأعراف الدبلوماسية، إذ أن باسيل لم يستقبل تيلرسون عند مدخل القصر الرئاسي عندما وصل موكبه.

وشارك في المحادثات اللبنانية – الأميركية عن الجانب اللبناني، بالاضافة الى الرئيس عون، وباسيل، المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم ومستشارون.

وعن الجانب الأميركي، شارك بالاضافة الى تيلرسون نائب مساعد وزير الخارجية الأميركية السفير ديفيد ساترفيلد والسفيرة ريتشارد والوفد المرافق.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. لا اهانه ولا حاجه
    الوزيرالامريكى وصل عالوقت احتراما لموعد الاجتماع
    والوزير اللبنانى وصل متأخر .

  2. بجوز الشغلة مو بأيده كان في زحمة عالطريقة لأنو بطريقه في محبز على طول في زحمة عليه والزحمة وصلن للشارع …

  3. ?كلو جائز
    السلام عليكم ورحمةالله كيفك عزيزتي واهلك ان شاء الجميع بخير..

    1. محايدة يسعدلي صباحك انا واهلي بخير والحمد لله وومشكورة عالسؤال
      انت كيفك وكيف الاهل والعائلة ان شاء الله بخير اتمنى ان تكونوا جميعا بخير..

  4. ????
    ممكن الغرب يحترم الوقت وهذا واضح مع الوزير الأمريكي واللبناني تأخر يمكن كان يحلي بكنافه???

  5. لا إهانه ولا شي يا نورت
    اكتر من هذا التاخير وإحتجاز رئيس حكومه بلدنا ما إعتبرتيه إهانه يا نورت لبنان باقي و بكل مكواناته وتعدده وتنوعه بكل ما تحمله الكلمه من معنى وما حدن بيفهم لبنان وطبيعته إلا اهله 🙁

    1. قال تأخر لأنو في زحمة كان عالفرن وكانت الزحمة واصلة للشارع ههههههه

      1. صباحو ليلى كيفك منيحه انا الحمدالله بخير
        اي قولي من الاول يا ليلى انو الزحمه عالفرن كان بدو ياكل منقوشه بزعتر قبل الاجتماع 🙂 ما كان حدن ظلمو يا بالدنيا مظاليم 🙁 بعدين مين هوي تيلرسون قصدي اهلا وسهلا ليكي كيف قاعد متل الشاطر مش ناقص إلا يتكتف ويحط اصبعه عاتمه من كتر ما هوي عاقل بيكفي العلم اللبناني مزين الصوره:) انشالله يطلع هابي فيس لان ما عم تظبط كل مره
        تحياتي ليلى وصباح الخير عالجميع

  6. وصل قبل الموعد المحدد له.

    ما لحقوا يحطوا علم أمريكا وراه
    ولا حتى يضيفوه كاسة مى يبل ريقه.
    حتى الكرسى حجمه صغير.
    يالله بيستاهل.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *