إيران توفد 10 آلاف مقاتل لحماية المراقد الشيعية بسوريا

هذه حجة بتقلي عجة لماذا لم يكن تحرير الجولان منذ ان بداء تعاون ايران مع سوريا بدل الانتظار الان قبل سقوط بشار مع العلم ان المراقد الدينية ليست بحاجة الى حماية الحرس لان الشعب هو الذي يحميها وليست بحاجة الى جيش من ايران ليحميها ولكن بحجة مساعدة النظام الذي يقتل شعبه رغم وجود عدد كبير من الحرس الثوري ولكن القصد هو منع سقوط الاسد الساقط حتما باءذن الله لان لكل ظالم نهاية وقد اقتربت نهايته ونهاية جميع الظالمين 0

يا عالم بتحكو عن العداوة مع إسرائيل وأنتو كل عمركم بتعرفو أنو أكبر أصدقاء إسرائيل بالمنطقة هم السعودية وقطر اي انهم الداعمين الاساسيين للمرتزقة في سوريا لك عيب والله استحو شوي على حالكم ,كنا وما زلنا جميعاً كشعوب نعاني من الذل والخذل والضعف والوهن والهوان العربي الرسمي خاصتاً وكنا جميعاً سني وشيعي ومسيحي نشتكي من تواطؤ الانظمة العربية مع الاحتلال العبري البربري ضد الشعوب المظلومة وخاصة فلسطين السنية الجريحة ,ما الذي تغير اليوم ?? لا شئ الانظمة العربية لا تزال في موقعها وموقفها من الصراع الاسرائيلي ولكن الذي تغير هي عقولكم التي تشتتة وتبعثرت في زواريب ضيقة لا تنفع الا اسرائيل ,هل نسيتم حصار غزة من قبل حكومة مبارك ?هل نسيتم كيف قتل محمد الدرة في أحضان والده فيما المستعربون يتنعمون في أحضان كونداليزا ويتسابقون لارضائها بالهدايا الغريبة العجيبة, كيف لي ان انسى كيف قرر العرب مجتمعين مساعدة غزة المنكوبة بي ٥ ملايين دولار في اوج حربها في الوقت الذي اشترى فيه المجاهد الشيخ حمد ملك المصارعة لوحة فنية بقيمة ٢٥٠ مليون باوند اي ٤٠٠ مليون دولار,إذا أردت أن أتذكر تاريخ وحتى حاضر الذل العربي فلن انتهي بصفحات,انتم اخترتم ان تتناسو فهذا شأنكم ولكن لا تحاربوننا لاننا لم ولن ننسى,تتحدثون عن العداء لاسرائيل ونحن شاهدنا إرهابكم في جميع أنحاء المعمورة ولم نشاهد ولو مقطع مفبرك لجهادكم في فلسطين لماذا ???أنا متيِّس وبدي جواب إفقرو عيني بعملية للمرتزقة ضد إسرائيل وعندها ساقطع لساني وأؤمن بفورتكم ,أم أن المسألة بالقوة إما أن نعترف بذلكم أو ان نقتل بالسيارات المفخخة ? فعلاً وقت الله بدو يعمي القلوب بيعميها !!!