أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان لوسائل الإعلام المحلية، الخميس، أن إسرائيل هاجمت عشرات الأهداف الإيرانية في سوريا رداً على وابل من الصواريخ استهدف قواعدها العسكرية في مرتفعات الجولان المحتل فجراً. كما أشار إلى أن الجنرال الإيراني قاسم #سليماني قاد الضربة الصاروخية على قواعده في الجولان.

وأضاف البيان أن إسرائيل قصفت أيضا خمس بطاريات صواريخ مضادة للطائرات سورية وجهت نيرانها صوب طائراتها.

كما أعلنت إسرائيل أنها أبلغت روسيا بالغارات الجوية.

من جهتها، ذكرت وسائل إعلام تابعة للنظام السوري أن الصواريخ الإسرائيلية، التي أطلقت فجر الخميس أصابت عدداً من مواقع الدفاع الجوي السوري وموقع رادار ومستودعاً للذخيرة.

وأضافت أن الدفاعات الجوية السورية أسقطت عشرات الصواريخ الإسرائيلية، لكن وكالة (سانا) التابعة للنظام ذكرت أن بعض الصواريخ استطاعت “استهداف عدد من كتائب الدفاع الجوي والرادار ومستودع ذخيرة”.

إلى ذلك، أشار إعلام النظام السوري إلى أنه تم إسقاط بعض الصواريخ الإسرائيلية إلى الجنوب من مدينة #حمص.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ان اسرائيل كيان ارهابي محتل وقد احتل فلسطين والجولان السورية ويستحق ان تتحد الدول العربية والاسلامية في العالم لمحاربته وايقافه عند حده

  2. عن أي إتحاد تتكلمين أخت إيمان!! أصبحت الدول العربية كل مشغول بهمه (هكذا أراد الغرب ونجح بتفوق) وقد قدمت الحكومات العربية كل الدعم لتحقيق ما سعى اليه الغرب!! الف خسارة على أمتنا الف خسارة…

  3. العنوان بحد ذاته كارثة ….( أهداف إيرانية في سوريا )…..
    !!

  4. يعني يا ست إيران تتشطرين علينا و جاية قاطعة آلاف الأميال من أجل أن تدربي عناصر ما يسمى بجبهة البوليساريو على حرب العصابات و حرب الأنفاق ضد المغرب، طيب ما مزارع شبعا و مرتفعات الجولان أولى لكي بالتحرير و أقرب..دربي اللبنانية و السوارية على حرب العصابات و حرب الأنفاق عشان يحرروا أرضهم بدل ما انتي مكلفة روحك و جاية تساعدين ميليشات البوليساريو ..ماذا لكي أنتي في الصحراء المغربية؟ و لماذا تفتحين أكثر من جبهة؟ خليكي مركزة مع جبهة لبنان-سوريا-العراق-اليمن، لكن ما تقومين به هنا ما هو إلا مضيعة للوقت لأنه لا الصحراء سوف تأخذها البوليساريو و لا مذهبك سوف يتغلغل إلينا. فنصيحة مني لكي أبغي بها أجرا و ثوابا و نحن على أبواب الشهر الفضيل..وفري جهدك و قروشك ليوم تحتاجينها فيبدو أن الأيام الجاية ستكون وبالا عليك و سوداء كقرن الخروب!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على Hossam إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *