أعرب غينادي غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي في حديث للصحفيين عن قلقه البالغ من هتافات المسلحين السوريين مثل “المسيحيين إلى بيروت” و”العلويين إلى التابوت”.

سوريا
وقال نائب وزير الخارجية الروسي إن “هناك مسألة في سياق الوضع السوري تقلقنا كثيرا. يجري الحديث عن الأقليات الإثنية والطائفية التي تقيم منذ عقود في سورية في سلام ووفاق وتتعرض اليوم للاضطهادات ، لاسيما في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة”.
وأضاف: “نسمع من المسلحين الذين يقاتلون في سورية هتافات مثل “المسيحيون إلى بيروت” و”العلويون إلى التابوت”. ولذلك تحديدا نصر على أن تثبت تشريعيا ضمانات حقوق وأمان مختلف فئات السكان في سورية جزءا لا يتجزأ من أي نموذج للتسوية السورية”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. هذا الكلام لا يجوز فالوظن للجميع والهتافات من هذا النوع لا تجلب الا المشاكل .

  2. صباح الخير يا روسيا هذا الكلام كان منذ اول أشهر الحراك كان الساروت في حمص ينادى ويقول العلوى ع التابوت والمسيحى ع بيروت وألاف الشباب وراءه يرددون بدون وعى يذكر ومنذ بداية هذه الشعارات بدأت الكوارث تحل بحمص والقتل على الهوية وقطع الرؤوس لكل الطوائف بما فيها السنيين الذين رفضوا هذا النهج الطائفى المتطرف الذى افسد حراك السوريين وجعل انتفاضاتهم رهينة للخارج وللرجعية العربية التى اوصلتها الى ما نراه اليوم …………………..الجزائر

  3. روسيا كانت في سبب مقتل آلاف في الشيشان وغير دول
    و الآن تأتي لي تبيعنا كلام عن الأقليات و هم لم يكترثو لللأقليات لي عقود
    كلام فاضي كل ما تريده روسيا أمن بنت عمها في المنطقة و قاعدتها العسكرية في طرطوس
    الوحيدة و الأخيرة في المنطقة و قد هربتم راعاياكم من يومان من رعبكم من الشعب السوري

  4. كلام مرفوض جملة وتفصيلا…سوريا لجميع من لم يبيع ضميره بثمن
    بخس……يوجد في كل الديانات الصالح والطالح….!
    عشت سوريا بكل الوان طيفها…!!!

  5. نسمع بين الحين و الآخر إستهداف المسيحيين في سوريا اين الحقيقة في هذا الموضوع

  6. ونحن كمسلمين لا تقلقنا الهتافات ولا الكتابات ولكن يقلقنا أننا نرى أهلنا المسلمين في سوريا يقتلون ويقصفون ويشردون ويغتصبون على أيدي النصيريه وإنا لهم لمنتقمون .

    1. أنا من رأيك شامخ
      لازم يقض على كل من شارك في هذه الجرائم
      أن كان سوني أو مجوسي أو مشرك
      وإلا حيصير فيهم متل ما صاير بمصر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *