طالب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء أمس الثلاثاء، وزير الداخلية اللواء مجدي عبد الغفار بضرورة تحقيق التوازن فيما بين إرساء الأمن والاستقرار وبين حقوق وحريات المواطنين.
وبحسب بيان لرئاسة الجمهورية، التقى السيسي، وزير الداخلية، الذي استعرض الجهود التي تتخذها الوزارة للمساهمة في حفظ الأمن وإقرار النظام.
وأكد السيسي، خلال اللقاء، ضرورة تحقيق التوازن فيما بين إرساء الأمن والاستقرار وبين حقوق وحريات المواطنين، مشيدا بالنهج الذي اتبعته الوزارة مؤخرا فيما يتعلق بتوعية المواطنين وحثهم على الإبلاغ عن أي تجاوزات أو انتهاكات لحقوق الإنسان.
وشدد الرئيس على أهمية “توخي أقصى درجات الحذر والتصدي بقوة للأعمال الإرهابية التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار وترويع المواطنين الآمنين”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. نفسي والله يا نورت ادخل نورت ومش ألاقي خبر عن هذا الشخص
    اووووووووووف ما بطيق شكله المسهوك مش عارفة ليه
    يعني بصراحة مش عمل اي شيء لمصر غير انه قاعد ليل نهار يشحت من الخليج وغيرهم حتي الناس هناك بيشتكو من الأسعار gas وكيلو اللحم بقي 120 egy pounds
    يعني بصراحة ارحمونا من وشه شوية

  2. لازم مصالحه مع الشعب وكفا تفرقه والبكاء على الأطلال مثل اليهود
    مرسي لم يكون عمر بن الخطاب اي نعم رجل متدين قد يصلح لإمامة صلاة ولكن لايصلح للقياده وللأسف الإخوان تسرعوا في الخول لحلبة الصراع خالين الوفاض السيسي داهيه عمل مثل ماعملت أمريكا لصدام تركته يدخل الكويت وانقصت عليه المهم من ينقل البلد الى معبر الأمان هو الأفضل السياسيه لعبة قدره

  3. مرحبا الأخوة والأخوات الطيبين
    أتمنى أن يكون الجميع بخير
    .
    الأخت الطيبة لؤلؤ ….
    يقول الله تعالى في كتابه الحكيم ( ما فرطنا في الكتاب من شئ )
    ولهذا ياإخواني وأخواتي الطيبين
    لا يوجد في الشريعة الإسلامية نص واحد يثبت التفرقة بين الدين والحكم

    ، لا في القرآن الكريم، ولا في السنة النبوية،
    ولا في أقوال علماء الإسلام،
    بل نجد أنه لا شرعية لحاكم لا يتخذ الدين منهجا له.

    ولهذا فالإسلام يحوي البيان التام الشامل لكل جوانب الحياة سياسية، أو اقتصادية، أو اجتماعية
    قواعد شاملة وأحكاما جامعة عندما طبقها السابقون فملكوا الأرض ووصل الإسلام للصين والسند والهند
    .
    ولهذا
    هناك أمر للناس بفهمها واستخراج كل ما يصادفهم من أحكام وتشريع على ضوئها من كتاب الله تعالى أو من سنة نبيه صلى الله عليه وسلم،

    (( فالمشرع في الإسلام هو الله وحده، وما نطق به رسوله الأمين ))

    والمنفذ للأحكام الشرعية هم الحكام [الذين تختارهم الأمة ويرضون بحكمهم لتنفيذ الشرع ]

    وهؤلاء الحكام ليسوا طبقة فوق البشر، – وإنما هم منفذون فقط،

    وأن كل مسلم مطالب بأن يعرف الأحكام الشرعية
    وتتساوي الناس في التكليف أمام الله ومطالبتهم جميعا بتنفيذ أحكام الشريعة وطاعة ولاة أمورهم في غير معصية الله ورد ما يختلفون فيه إلى كتاب الله وإلى سنة نبيه صلى الله عليه وسلم،
    (وبهذا تصلح الحياة وتستقيم الأمور)

    قال تعالى:
    [[ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ]] [المائدة:50].

    والله لو أكتفى المسلمين بكتاب الله وسنة رسوله في تطبيقها في جميع أمور حياتهم … لملكنا الأرض من المحيط الى المحيط
    وأنتشر العدل والخير في ربوعها
    .
    ولكن … كيف ذلك …وهل يسكت أعداء الإسلام
    إنه له بالمرصاد … غزو من كل صوب وأتجاه
    يريدون أن يشقوا الصف الأسلامي ولن يتأتى ذلك إلا عندما يفصلوا الدين عن حياة المسلمين …فيجعلوا الدين فقط في المعابد …مجرد طقوس تؤدى
    ولقد نجحوا نجاح باهر …وأصبحنا مقلدين للغرب في كل شئ

    يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم .. حسداً وحثدا من عند أنفسهم
    ولكن الله وعدنا أنه متم نوره..ولو كره هؤلاء الحاقدون

  4. بس اكثر الحكام ي اللي نجحوا بالسياسه هم ياللي فصلو الدين عن السياسة ، ومنهم الحبيب بورقيبة

  5. تقريبا الجميع فصلوا الدين عن السياسة
    والنتيجة كما نرى
    هذا هو حال المسلمين في كل مكان ( ضعف ووهن وتخلف وتتكالب علينا الأمم ولسنا بقليل …,ولكننا ..لا حياة ولا روح
    ففصل الدين عن الحياة ….كفصل الروح عن الجسد
    .
    لقد انتشرت العلمانية في ديار المسلمين انتشاراً قوياً،

    وأوجد لها أعداء الإسلام عملاء من أهل كل بلد ينوبون عنهم في نشرها بالحيل أحياناً وبالقوة أحياناً أخرى،

    وكان هؤلاء النواب العملاء أشد من ملاحدة الغرب شراسة وإلحاداً، وأشد جرأة وتعسفا لأبناء جنسهم في إرغامهم على قبول اللادينية وربوا عليها أجيالهم، وأصبحت في كثير من البلدان أمراً مسلماً به،
    وحلت محل الإسلام في كل ناحية مع التظاهر عند البعض بالتزام الإسلام.
    .
    وتم إسقاط الدستور الإسلامي واستبداله بالقانون المدني السويسري والفرنسي ، وقانون الجزاء الإيطالي، والقانون التجاري الألماني، وتركوا القانون الإلهي كتاب الله وسنته وأحكامه وشرعه
    وكان من نتائج ذلك أن تمزق المسلمون

    الأمر والموضوع مطول …ويحتاج الى شرح مفسر

    ولكن
    .
    الله أكبر …الله أكبر
    حي على الصلاة
    حي على الفلاح

    فويل للمصلين ..الذين هم عن صلاتهم ساهون

    ( فذكر بالقرآن من يخاف وعيد)

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *