العربية- تقدم مسلحو العشائر و”داعش” في مدن ومناطق عراقية جديدة، وانسحاب قوات المالكي من أكثر من موقع، هو المشهد الأبرز في أوضاع العراق الملتهبة التي بدأت آثارها تمتد إلى بعض دول الجوار.

فمكاسب المسلحين الميدانية تتعزز على الأرض، فقد سيطروا بالكامل على قضاء تلعفر القريب من الحدود العراقية مع تركيا وسوريا، بعد معارك طاحنة مع قوات المالكي، وفرار اللواء محمد القريشي الذي يتولى قيادة لواء الذيب، لكن المتحدث باسم قوات المالكي لايزال يقول إن المعارك محتدمة بين الطرفين.

وكان المسلحون قد أحكموا قبضتهم على معبري الوليد الحدودي مع سوريا، وطريبيل مع الأردن، إضافة إلى سيطرتهم الكاملة على مدينة القائم الحدودية مع سوريا، عقب انسحاب قوات المالكي منها.

كما أحكم المسلحون قبضتهم على ثلاث مدن في محافظة الأنبار، منها مدينة الرطبة التي تؤدي إلى الأردن.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. مازالت قوات المالكي ومجاهدي السيستاني يسطرون أعلى الإنجازات في الإخلاء السريع و بطولات الهروب في وزن الملابس الداخلية .

  2. سيد. شامخ اسلوبكككككككككك عراقي كنت فاكر انك سعودي المهم هذا حال الدنيا يوم الك يوم عليك العراق نعم نعترف يمر بحالت ضعف وجيشه ضعيف والادأ سيء ومثل اي إنسان يحب ان تكؤن بلادة في مقدمت الدول وسبحان مغير الأحوال قادر ربك على كل شي يرجع ينهض جيش وشعب. العراق مجاهدي العراق وجيش العراق للتنويه

  3. سيد شامخ من اي بلد تكون حياك الله نتفق نختلف ًمو مشكله الي يهمني بلدي اكبر من الأشخاص ما احب احد يزغره وينسب العراق للأشخاص ولا جيشه الشيعي السني الكل عراقيين بالنسبة الي الأشخاص ذاهبون والعراق باقي تحياتي الك والكل الأخوة ولكل صاحب وجهة نضر محترمه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *