زعم رئيس ائتلاف “الوطنية” السياسي العراقي إياد علاوي، وجود منصات صواريخ باليستية في مدينة غزة، موجهة نحو دول الخليج.

وقال علاوي في مقابلة تلفزيونية عبر قناة “الشرقية” العراقية الأربعاء، إن المخابرات الإسرائيلية زودت الولايات المتحدة بصورة منصات إطلاق صواريخ باليستية موجودة في غزة وسوريا وإيران والبصرة موجهة إلى دول الخليج.

وصرح علاوي بأن مسؤولا أمريكيا اجتمع معه، وأبلغه أن الولايات المتحدة قررت إرسال وزير الخارجية مايك بومبيو للتحقيق في موضوع منصات الصواريخ، والتحدث مع المسؤولين العراقيين حول هذا الوضع.

ونوه علاوي إلى أن اللافت في الصور الملتقطة، أنها صور أرضية وليست من الأقمار الصناعية، في إشارة إلى أن عملاء لإسرائيل قاموا بتصويرها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. صمت دهرا ونطق عهرا
    كذبة المتصهين اياد علاوي اكبر من كذبة السعودي اللي قال انه الملك سلمان قرأ 120000 كتاب

  2. صواريخ في البصرة وغزة……. الكل يعرف انها موجودة وعلى قفا من يشيل وهذا مو سر او شي غريب ومستبعد, وهي اكثر من البصل والباذنجان الاسود هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه لكن وجهوها على سلومي الاهبل وابنو صرصار فهذا دليل على الحب ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وما في مشكلة , وحتى لو كانت غير موجهة عليهم , فممكن اي وقت يرجعون يوجوهها عليهم خلال ساعة زمن , وباقل مما اخذته بطانة من وقت حتى تتزحلق ههههههههههههههههههههههههههههههههه لكن الغريب في الموضوع انه علاوي صاحب عبارة : والله ما ادري الشهيرة, الي يرددها دائما هههههههههههههههههههههههههههههههههه يعلنها فهذا هو الغريب بالموضوع ههههههههههههههههههههههههههههههههههه شكلو صاير يضرب الودع ويقرأ الفنجان هههههههههههههههههههههههههههههههههه او يريد ينتحل شخصية شارولك هولمز ههههههههههههههههههههههههههههه حالو حال جلمبو المزور فوق ههههههههههههههههههههههههههههه جاتكم نيلة انتو الاثنين

  3. الا شيء مستبعد على اسرائيل فهي تفعل كل الاعمال الارهابية الخبيثة بالعالم وتتهم ايران زورا

  4. كان في بنت حلوة عيونها شمس و كلماتها همس و إبتسامتها تنسيك هموم الأمس و فجأة مرضت بورم في الدماغ ، فإنطفأت شمعة البيت و ما عادت الضحكة تتردد في أرجائه و كُل ما يُسمع فيه هو نحيب أُم و تنهُدات ألم الجميلة ! و عجز الأطباء في مكان سكنها عن علاجها و كان إقتراحهم أن تذهب لمكان آخر لعلّ و عسى و كان هذا المكان الآخر هو مُستشفى ” أوغستا فيكتوريا ” في مدينة القدس و لكن الجميلة من مدينة مُحاصرة من العدو و الجار و حتى الفصيل المُعادي ….. كانت الجميلة من غزة ، توسّل الوالد و بكت الأُم لإنقاذ حياة تلك القطعة من قلوبهم ، توسلوا للحصول على ورقة تُسمى تصريح لعبور معبر كُتّب على من ينتمي لتلك الأرض أن يمره و يتجرّع ذله و جاء التصريح من العدو ، جاء للجميلة فقط دون والديها ….. كيف ستذهب وحيدة ، غريبة ؟! و لكن العلاج أهم من كُل تلك المشاعر فعزم الوالدان على إرسالها و ودعاها بالدموع و القُبلات واعدين إياها أن لا يُغادرا المعبر حتى تعود ، البارحة دخلت غُرفة العمليات لإزالة الورم ، دخلتها وحيدة و غريبة و باكية و منادية على من صدرها كان و سيبقى الميناء الأخير الآمن … والدتها ! و ماتت قبل أن تجف الدموع ، ماتت وحيدة و غريبة و باكية و أوجعت قلوب أهلها و بلدها و أهله ….. ماتت عائشة اللولو إبنة الخمس سنوات وحيدة لأن الإحتلال الغاصب لم يسمح لوالدتها أو والدها أو إخوتها بمُرافقتها … أرسلوها أملاً في شفائها فعادت لَّهُم جُثة بدموع جافة على خدودها !
    يا عرب ما لَكُم و لغزة و أهلها ؟!
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *