صرح احد افراد جماعة “البلاك بلوك” – المعروفة ايضا بالكتلة السوداء المعادية لجماعة “الاخوان المسلمين” ونظام الرئيس محمد مرسي – ان الحكومة المصرية لا تسمع لمطالبهم الاساسية وهى وقف العنف.
و ظهرت جماعة البلاك بلوك هي فكرة نِشأت بسبب عدم الرد على المطالب السلمية حيث تولدت بسبب بطش الداخلية التي يحركها النظام، ونحن لسنا ضد الداخلية كما يقول الناس، حيث الداخلية تتحرك بأمر من النظام القمعي الذي يعمل الى هذا الوقت، ونحن نعلم بأن الداخلية تحوي على اخوة، ونحن من اكثر الناس التي تطالب بحق العسكريين الذين قتلوا في حادثة قطار البدرشين، واذا الداخلية لا تستطيع استعادة حقوقهم نحن سنعمل على استعادة حقهم، لانهم شهداء قتلوا ولأنهم ايضا اخوة لنا، رغم ما يفعلون حيث نحن نعلم بانهم يحركون من قبل النظام القمعي، وهذا النظام القمعي نحن واقفون ضده وسنبقى موجودين حتى نستعيد حقوق هؤلاء الشهداء، حتى لو كانوا من الداخلية. نحن ليس كما يقولون نهاجم ونستخدم العنف، هذا كله رد فعل على ما يفعلون، ونحن موجودون دائما حتى بعد ان تتحقق كل المطالب وسنكون موجودين ليس بهذا الشكل بل بشكل اخر للرد على اي ظلم موجود.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. “البلاك بلوك” ان الحكومة المصرية لا تسمع لمطالبهم الاساسية وهى وقـــــف العــــنـــف
    —————————————————————————————
    أشـــــخــــُــــر ..

  2. الحكومة المصرية لا تسمع لمطالبنا !
    _____________________
    إنتو مين أساساً ؟ مش المفروض لما تيجى تُطلب حاجة من حد تعرفه بنفسك الأول !
    .
    البلاك بلوك هي فكرة نِشأت بسبب عدم الرد على المطالب السلمية
    _____________________
    مطالب سلمية ! أنا إتحشرت على كوبرى أكتوبر مرتين بسببكم ، و فضلت ماشى تاتة تانة لحد ما وصلت للمكان إللى موقف كوبرى أكتوبر لقيتكم مولعين كاوتشات السيارات المُستعملة على الكوبرى تمهيداً لقفلة بداية من الساعة الخامسة مساءاً !!!
    عن أية سلمية تتحدثون !
    .
    بجد بسألكم إنتو مين ؟!

  3. مليشيات مخربة وتدعي الحرية …مين أنتوا أصلا ؟
    لو صحيح أنتوا وطنيين وعم تطالبوا بالحرية ما في داعي تتخفوا تحت هالقناع الأسود إلا إذا ناويين تعملوا أعمال تخريبية بحجة الحرية والمطالب المشروعة
    كل اللي عم تقوموا فيه هو التخريب وتعطيل مصالح الناس حتى تنشروا الفوضى وتسقطوا النظام ومو بعيد يكون وراكم دول تريد إسقاط مصر ونظامها في الفوضى ….ولو أآنه ما فيه فوضى أكتر من هيك !
    ربنا ينصرك عليهم يا مرسي

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على ابو عمر إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *