نجح الجيش الحر في أسر أحد عناصر الحرس الثوري الإيراني في ريف حلب الغربي.

بينما تشتد المواجهات بين قوات النظام والمعارضة في الريف الحموي، حيث حقق الجيش الحر تقدماً في الريف الشرقي لحماة، بينما شهدت بلدة عقرب قصفاً شديداً من النظام.

في ظل تصاعد المواجهات على جبهات ريف حماة، حقق الجيش الحر تقدماً في عدد من مناطق المواجهة.

تقدم واضح للجيش الحر في الريف الشرقي لحماه، حيث سيطر على 23 قرية.h

جنوباً، سيطر مقاتلون على كتيبة زور السوس الواقعة في ريف حماه الجنوبي، والتي تقع على طريق الإمداد الذي يستخدمه النظام للمناطق الجنوبية، وصولاً لمدينة حمص، وذلك بعد اشتباكات عنيفة وتفجير سيارة مفخخة نجم عنها مقتل خمسين عنصراً من قوات النظام، بحسب مركز حماه الإعلامي.

بلدة عقرب في ريف حماه الجنوبي شهدت قصفاً شديداً أمس من النظام تجاوز مئة وثلاثين قذيفة، وأكثر من ثلاثين صاروخاً، بينما تمكن الجيش الحر من تدمير دبابة للنظام في البلدة.

أما في الريف الشمالي لحماه، فقد تمكن الجيش الحر من السيطرة على حاجز الجسر وحاجز العطشان في مورك الواقعين على طريق إمداد النظام لريف إدلب والريف الحموي، وذلك عن طريق تفجير سيارة مفخخة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. لا يبدو شكله كمقاتل ولا يبدو حتى انه تلقى تدريبا قط !!
    هؤلاء المساكين يرسلونهم الى الموت ويدفعون بهم الى ساحات القتال بدون اي خبرة قتالية , يلتقطون الفقراء ويصدرون لهم هويات بالحرس الثوري ثم اسلك طريق الجنة !!

  2. هاااها شكرا على التهريج حتى الصورة لا تطابق الوجه بالمرة يعنى اكثر من هذا الغباء الفاضح لم أرى في حياتى حتى طريقة طرح الأسئلة والأجابات واضح انها محضرة المسكين قد يكون من سكان نبل والزهراء المحاصرتين منذ أشهر ويمنع عنهم كل شيء من طرف العصابات التكفيرية …………………..الجزائر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *