بث ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا لما قالوا إنهم ضباط الدورة 106 من الكلية العسكرية الأولى في العراق، وهم يؤدون قسم التخرج داخل مرقد الإمام الحسين في مدينة كربلاء جنوب بغداد، وسط هتافات طائفية.

ومن بين كلمات قسم التخرج “نعاهد سيدي ومولاي الإمام الحسين عليه السلام بأن نحفظ الوديعة ونصون الأمانة”. وعقب إنهاء القسم ردد المتخرجون هتافات معروفة لدى الشيعة من قبيل “لبيك يا حسين”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫18 تعليق

  1. مرحبا الأخوات والإخوة الطيبين
    أتمنى أن يكون الجميع بخير
    .
    يظل العراق هو الساحة الرئيسية لمشروع الإبادة الإيراني وحربها ضد السنة في كل بقعة على الأرض

    فالشيعة الفرس ..وأتباعهم من الشيعة العراقيين
    يمارسون الإبادة بكل الوسائل منذ 2003 وحتى الآن ضد الشعب العراقي السني ( تحت سمع وبصر العالم الغربي وصمت غريب من العالم العربي )

    لقد شاهدنا تحالف الإيرانيون مع الأمريكيين في الغزو ودخلت الفرق الشيعية فوق الدبابات الأمريكية، واستباحوا مدن السنة التي رفضت الاحتلال وأعلنت المقاومة.

    كان الأمريكيون يظنون أن العراق مجرد نزهة
    وأن الشعب العراقي سيتقبل الاحتلال
    ولعب الزعيم الشيعي السيستاني دور المحلل للاحتلال

    وأضفى المشروعية للغزو الأمريكي وأباح قتل السنة وتدمير مدنهم لإقامة دولة الشيعة.
    .
    وظهر التعاون الأمريكيون مع الإيرانيين ( الخفي ) في تأسيس التشكيلات العسكرية على أساس طائفي، واهتموا بالتدريب المتواصل لهذه الميلشيات الشيعية،
    .
    نشر الشيعة قواتهم الطائفية في كل مكان،
    على الطرق
    وداخل المدن،
    ونصبوا الكمائن بين كل قرية وأخرى في مناطق السنة

    وشيدوا المزيد من السجون فوق الأرض وتحتها
    ومارسوا التطهير الطائفي في المناطق المتاخمة للوجود الشيعي في الوسط والشرق

    ووضعوا قيادات السنة الذين قبلوا بالمشاركة في العملية السياسية رهائن تحت التهديد(( وقيد الإقامة الجبرية))
    وقتلوا من طالب بحقوق السنة وسجنوا بعضهم، وطردوا خارج العراق زعماءهم

    وظل هذا الوضع المأساوي المحمي أمريكيًا …حتى قامت ثورات الربيع العربي

    فخرج العراقيون في مناطق السنة يحتجون ضد القمع والظلم الطائفي

    وأقاموا سرادقات الاعتصام في المدن وعبروا عن رفضهم للاضطهاد الطائفي بشكل سلمي

    لكن كان الرد الشيعي دمويا
    حيث هاجم الجيش الشيعي خيام الاعتصام وقتل المعتصمين

    وخرج المجرم نوري المالكي يتهم الضحايا بأنهم دعاة إرهاب
    وتواطأ معه الأمريكيون ودول الغرب وأعطوه تأييدا وحماية من الإدانة.

    وللإمعان في الغطرسة شن المالكي هجوما على الفلوجة لإخضاعها، فهي رمز السنة
    ثم كانت ميلشيات الحشد الشعبي المجرم وحربه الأجراميه في تكملة إبادة أي سني كتطهير عرقي
    ,
    قال شيخهم العلامة نعمة الله الجزائري
    مبيناً حقيقة حجم الخلاف- بين الشيعة والسنة:
    (لم نجتمع معهم على إله ولا نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيه، وخليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول إن الرب الذي خليفته نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا). الأنوار النعمانية(2/279).

    هذه هي حقيقة الشيعة البشعة وهم يتخفون بمحبة آل البيت كذبا
    يعتبرون أن تطهير الأرض من السنه هو شغلهم الشاغل حتى يخرج مهديهم المنتظر من السرداب ليحكم الأرض

  2. لا حول ولا قوة الا بالله .
    من يعبُد مُحمد صلى الله عليه وسلم فمُحمد قد مات ومن يعبُد الله سبحانه فالله حي لا يموت .
    ومن اراد التوكل فليتوكل على الله وحده لا شريك له .

  3. هذه الهتافات الطائفيه الجاهليه والتحريضيه تعني المزيد من سفك دماء اهل السنه في العراق وغيرها والقتل على الهويه .

  4. سلام سراج ماهذه الكمية التي تحملها الى الشيعه فانت لا تحمل مثلها لال صهيون اتقي الله وكفى تحريض طائفي العراقيين مانهم ناقصين قل خيرا والا اصمت اين نورت من هذه التعليقات الطائفية

  5. هههههههه الله يمسيك بالخير يا ابو مسين اذا كنت مختفي او متنكر ههههههه

  6. يااخت اماني اتقي الله وارجعي اسمعي الفيديو اين الطائفية في معاهدة جنود العراق على الحفاظ لوطنهم وائمتهم الا اذا كنتي تعتبرين صدنا لهجمات داعش قتل اهل السنه خليكي مهتمه في أمور بلدكي ومشاكلكم ودعي العراق لاهل العراق

  7. هتافاتهم هذه هي نفس دعواهم بأن زينب لن تسبى مرتين والتي بسببها هدمت سوريا وهُجر أهلها
    اما الذين تسميهم داعش في العراق والذين تصديتم لهم فهم مدنيين سنه يقوم الجيش ومرتزقه الحشد وغيرهم بتعذيبهم وإذلالهم والتنكيل بهم وتهجيرهم من منازلهم
    وداعش الحقيقيه تصول وتجول بكل حريه
    ومن لم يهتم لأمر المسلمين فليس منهم

  8. يالخت اماني انتي من سكنت فرنسا او أي بلد اخر وانا من سكنت دمشق واعرف ماجرى من البدايه الذي جرى في سوريا مثل ماجرى في مصر تونس أي الربيع العربي وتطورت الاحداث وكل طرف طلب الاستعانه الخارجيه وعندما داعش بدأت تقصف المراقد الشيعيه بدأوا بالدفاع عنها وبالنسبه للمدنين في العراق لا احد يذبحهم سوى الدواعش فهم مدموجين مع المدنين ويذبحوا ويقصفوا فيهم وبعدين مهو مشابهين لداعش كانوا يذبحوا في الجزائريين الأبرياء وعملوا مجازر فهل كانوا الشيعه أيضا السبب

  9. المراقد الشيعيه كانت تحت حماية اهل المدن التي كانت تحويها ولم يطلها اي سوء ولكنها ذريعه لحزباله وبقية المرزقه الشيعه بقيادة ايران لإحتلال سوريا .
    اما المدنيين العراقيين فهم ما بين سندان الجيش والحشد ومطرقة داعش
    فهؤلاء يتهمونهم بأنهم دواعش ويستحلون قتلهم وداعش يتهمونهم بالخيانه ويستحلون أيضا قتلهم .وهناك المئات من الفيديوها التي تؤكد ما أقول
    أما التي في الجزائر اظنها كانت القاعده التي تؤي إيران قادتها وتشرف على تدريبهم ومن ثم تنشرهم حتى تنتشر الفوضى والقتل في الوطن العربي وتبرر تدخلاتها في بعض المناطق

  10. كلامك مضبوط المدنيين هم الضحايا ولكن الجيش والحشد لا يقتلون المدنيين فهم أهلنا وفي بيننا مصاهرة ودم ولكن وكما تعرفي القصف لا يميز بين بريئ او داعشي اما القاعدة ولكلمة الحق هم سنه وكان بن لادن والظواهري من اشد أعداء ايران وعلى مااعتقد ان الامريكان هم من أتوا بهم ليحاربوا الروس في أفغانستان

  11. قد تكون أمريكا هي من ساندت القاعده في بدايتها لكن لم يكن هناك أي عداء لها مع إيران
    ففي الحرب التي قامت بها امريكا على افغانستان آوت إيران معظم قادة القاعده وسهلت لهم التدريبات على أراضيها ومن بينهم الزرقاوي الذي قتل في العراق فقد كان قبلها في ايران لمدة 6 أشهر وما زال الى الآن بعض ابناء بن لادن يقيم في إيران وايضا بعض قادة التنظيم (المطلوبين للحكومه السعوديه ) لذلك لن تسمع يوما بأن القاعده قامت بالتفجير في إيران او بعض مصالحها برغم ان ايران تغص بالمراقد والحسينيات لكنهم لا يستهدفونها بل يستهدفون تلك التي في الدول العربيه
    وصحيح انها سنيه(بالإسم)لكن مصالحها مع ايران وأذاها فقط في الوطن العربي ولأهل السنه أينما كانوا.

  12. الاوطان لاتبنى على الطائفيه والعنصريه ومايراد للعراقيين هو ان يكونوا خط دفاع اول ضد المجوس بذريعه دينيه لااكثر ولا اقل .

  13. في شعوب بنوا اوطانهم على حساب خراب اوطان أخرى كما حصل في العراق وسوريا وليس المطلوب منا ان نضحي بأبنائنا ونضعهم في الصفوف الأولى من اجل استقرار دوله أخرى لتملئ كروش حكامهم وامرائهم بالريالات والدراهم الساحه مفتوحة امام الجميع فليظهروا رجولتهم ويدافعوا هم عن بلدهم برجالهم ويحاربوا هم ايران بدل الخطابات الفارغه وتحريض الشعوب اما بالنسبه للعراق فنحن ليسوا بحاجه لنصائح ملغمه وانشاء الله سوف نخرج من هذه الازمه

  14. سلام عراقي شكرا على التحيه كلامك مضبوط عن جد تعبنا من الحرب وليس مطلوب منا ان نظل نحارب حان الوقت للبناء بدل الحرب

  15. عبدالمهيمن
    January 11, 2017 at 8:08 pm
    سلام سراج ماهذه الكمية التي تحملها الى الشيعه فانت لا تحمل مثلها لال صهيون اتقي الله وكفى تحريض طائفي العراقيين مانهم ناقصين قل خيرا والا اصمت اين نورت من هذه التعليقات الطائفية
    =========
    اسرائيل تريد احتلال الأرض … وطالما ليست هناك مقاومة ضدهم …فلا قتل ولاعدوان على من تحتلهم .

    أما الشيعة فهم يريدون كل شئ الأرض .. احتلال الأرض واحتلال العقل
    فنحن أمام عناصر لاقلب لها تجمع جميع صفات الشر والغدر والكراهيه
    ومانراه من تعذيب لأنفسهم باللطم والضرب بالسلاسل وشق الرؤس والأجساد بالسيوف ..ماهي إلا نوع من التدريب وتجهيز النفوس على الغل والكراهية ليوم الأنتقام … فنحصل على قلوب شياطين لارحمة ولاهواده
    أسالة الدماء والتعذيب أصبح منهج واسلوب حياة ..مثل الادمان على المخدرات ..لاتجد متعة إلا عندما تفعلها .. وكم من حالات شاهدنا تعذيب الضحية بأبشع انواع التعذيب قبل قتلها …إنها نفوس مريضه
    يتم تجويعها عمداً مثل ما يتم تجويع الحيوانات المفترسه قبل إطلاقها على الضحايا أمامهم …
    إنها خطة ممنهجه … وعقيدة راسخه في عقولهم المريضه
    أن ابواب الجنة تفتح لهم بواسطة إراقة دماء أهل السنه وتعذيبهم
    وكأنه يتعبد ويذداد قرب من الله وحسينهم الذين غدروا به
    إنهم يستعدون منذ مئات السنين ..
    وبدأت ساعة الصفر بتقديم رأس صدام حسين تقربا للإلهة التي يعبدونها
    إنه مثلث الشر ( اليهود والنصارى والشيعه )

    فلم يعد هناك شك في أن المشروع الإيراني الفارسي لا يقل إجراما عن أي مشروع استعماري آخر،
    بل يتفوق على باقي المشروعات المعادية للمسلمين بأنه أكثر عدوانية وأفظع إجراما،

    حيث يعتمد الإبادة كسلوك تجاه المسلمين،
    ولا يتورع عن تدمير المدن وقتل مَن فيها لضم البلدان إلى إمبراطورية فارسية ماتت منذ سنين، مستغلا عداء الدول الغربية لحالة التمرد في العالم الإسلامي ضد الهيمنة الصليبية.

    وهذا المشروع العدواني المتحالف مع شياطين الأرض ضد المسلمين
    أثبت أنه مشروع معادٍ للأمة وليس جزءا منها، كما كانت تصور الدعاية الإيرانية والتابعون لإيران في العالم العربي،
    فهذا المشروع جزء من المنظومة المعتدية على الشعوب المسلمة، وهو في حالة توافق تام مع الصليبيين وفي حلف مع كل معتدٍ، وجزء من استراتيجية الأعداء بكل ألوانهم وأطيافهم.
    .
    https://www.youtube.com/watch?v=aR_ZRbyb-3E

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *