استدعت وزارة الخارجية اليابانية سفير الجزائر في طوكيو سيد علي كترانجي الجمعة بشان قضية الرهائن المحتجزين في جنوب الجزائر وبينهم يابانيون والعملية التي شنتها القوات الجزائرية لمحاولة تحريرهم، على ما أفاد مسؤول دبلوماسي ياباني.
وقال المسؤول في الخارجية أن نائب الوزير سيستقبل السفير، وذلك بعدما اتصل رئيس الوزراء الياباني شينزو ابي من بانكوك بنظيره الجزائري عبد المالك سلال للاحتجاج بعد هجوم الجيش الجزائري والمطالبة بوقفه فورا.
وأعلنت وزارة الخارجية البريطانية صباح اليوم ان “الحادث الإرهابي لا يزال جاريا” في الجزائر حيث شن الجيش الجزائري هجوما الخميس في محاولة لتحرير الرهائن المحتجزين في منشأة للغاز.
وجاء في بيان صادر عن الوزارة أن “الحادث الإرهابي لا يزال جاريا” وان رئيس الحكومة ديفيد كاميرون سيترأس اجتماع ازمة جديدا مع وزراء ومسؤولين أمنيين الجمعة في لندن. وأعلنت لندن عن وجود العديد من المواطنين البريطانيين بين الرهائن الذين تحتجزهم مجموعة مرتبطة بتنظيم القاعدة منذ الأربعاء في موقع لإنتاج الغاز في الصحراء الجزائرية وقتل بريطاني خلال الهجوم الأربعاء.

الجزائر

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. Haidihia natija li ndakhlo Rwahna pour quoi Algérie donne la base pour la France bâche Heme Lina en à vécu 14ans kache bled jate selkoun nchoufouhoume yakatoulou FI kbire seghire ki Europe ki arabe

  2. انتهى الدرس هل من مزيد
    كان هدف العملية الارهابية الاستخباراتية الغربية و الاعرابية لي ذراع الجزائر لمدة طويلة و ظرب اقتصادها عن طريق اطالة الحصار ثم تزايد الضغط الاجنبي مع مرور الايام و ارباك الجزائر بسيل من الاشاعات على القنوات العبرية و المحلية (للاسف) من اجل تهييج الشعب الجزائري ضد حكومته و ايهامهم ان ما حدث كان نتيجة فتح الاجواء مع ان الجزائر طالما طالبت بالحل السلمي في مالي بالاظافة الى التغييب الكامل لدور كل الدول المجاورة التي فتحت حتى مطاراتها و قواعدها لظرب مالي و اقامت مؤتمرات لتحضير الحرب على ارضها كالجار المعروف بالاظافة الى الاخفاء التام لدور دول خليجية مولت الحرب على مالي لكن رد الجيش الوطني الشعبي كان خاطفا و سريعا حيث قام بعملية كي للجرح و تفادي اي التهاب فيا ايها الجزائريون عليكم برص الصفوف و تجنب الخلافات الداخلية لان هذه المحاولة الحقيرة اظهرت مدى التامر على بلدنا و جديته و انه ليس الاخير

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *