فتح الإفراج عن وزير الحرس الوطني السعودي السابق، الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الثلاثاء، الباب واسعًا أمام إمكانية الإفراج عن باقي المعتقلين في فندق الريتز كارلتون في مدينة الرياض بشبهات فساد من أمراء، ووزراء سابقين وحاليين، ومسؤولين ورجال أعمال.

وبعد قرابة شهر على توقيف أكثر من 200 شخص من أصحاب المناصب والمراتب العليا في المملكة، بشبهات فساد وغسيل أموال، يبدو أن مصير أغلب الموقوفين هو الإفراج عنهم بعد انتهاء التحقيقات معهم، وموافقة الغالبية منهم على عرض تسوية حكومي.

ومن المرتقب أن يتوالى الإفراج تباعًا عن أسماء، مثل: الأمير ورجل الأعمال البارز، الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، وأمير الرياض السابق، تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، وعدد من الوزراء، مثل: إبراهيم العساف، وعادل فقيه، إضافة لرجال أعمال، مثل: بكر بن لادن، وصالح كامل.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. من المُؤكد دخلت الفندق ( الحجز ) ملياردير وخرجت مليونير
    ما في شيء ببلاش .
    انت ممكن تكون عضو بشبكة فساد لكن انت اقلهم فساداً واكيد ما عندك يأخت بنصف مليار دولار .
    لو نظرنا لرئيس الارغواي لبزقنا على جميع رئسائنا

  2. قالوا للحرامي احلف …

    لو كل لص يكفشوه يرجع المسروقات ويطلقوا سراحه كان خربت البلد.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *