شكّل وزراء الخارجية العرب، مساء اليوم الثلاثاء، لجنة مصغرة لبحث منح الائتلاف المعارض مقعد سوريا، وبدورها ستقدم اللجنة المصغرة رأيًا للقادة العرب، قبل اختتام القمة الأربعاء.

وطالب رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض، أحمد الجربا، في كلمة خلال القمة العربية الـ25، المنعقدة اليوم الثلاثاء بالكويت، بتسليم مقعد سوريا إلى الائتلاف السوري، لافتًا إلى أن بقاء المقعد شاغرًا؛ يشجع الأسد على قتل السوريين.

وكشفت مصادر دبلوماسية عربية، أن دولاً عربية نافذة، لعبت دورًا كبيرًا، في الإبقاء على مقعد سوريا في القمة العربية، المنعقدة حاليًا في الكويت، شاغرًا، وعدم قبول منحه للائتلاف الوطني السوري المعارض، وهي: مصر، والعراق، ولبنان، والجزائر.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. حكاية النملة المجتهده التي تُرجمت الى عدة لغات .. تقول الحكاية :

    كانت هناك نملة مجتهدة تتجه صباح كل يوم إلى عملها بنشاط وهمة وسعادة،

    فتنتج وتنجز الكثير، ولما رآها الأسد تعمل بكفاءة متناهية دون إشراف؛

    قال لنفسه: “إذا كانت النملة تعمل بكل هذه الطاقة دون أن يشرف عليها أحد،

    فكيف سيكون إنتاجها لو عينت لها مشرفاً؟ وهكذا قام بتوظيف الصرصور مشرفا على أداء النمله ً

    فكان أول قرار له هو وضع نظام للحضور والانصراف ، وتوظيف سكرتيرة لكتابة التقارير

    وعين العنكبوت لإدارة الأرشيف ومراقبة المكالمات التليفونية.

    ابتهج الأسد بتقارير الصرصور وطلب منه تطوير هذه التقارير بإدراج رسوم بيانية وتحليل المعطيات لعرضها في اجتماع مجلس الإدارة، فاشترى الصرصور جهاز كمبيوتر وطابعة ليزر

    وعيَّن الذبابة مسئولة عن قسم نظم المعلومات.

    كرهت النملة المجتهدة كثرة الجوانب الإدارية في النظام الجديد والاجتماعات التي كانت تضيع الوقت والمجهود،

    وعندما شعر الأسد بوجود مشكلة في الأداء، قرر تغيير آلية العمل في القسم، فقام بتعيين الجرادة لخبرتها في التطوير الإداري،

    فكان أول قراراتها شراء أثاث جديد وسجاد من أجل راحة الموظفين،

    كما عينت مساعداً شخصياً لمساعدتها في وضع الاستراتيجيات التطويرية وإعداد الميزانية.

    وبعد أن راجع الأسد تكلفة التشغيل، وجد أن من الضروري تقليص النفقات و تحقيقاً لهذا الهدف، عيّن البومة مستشاراً مالياً،

    وبعد أن درست البومة الوضع لمدة ثلاثة شهور رفعت تقريرها إلى الأسد توصلت فيه إلى أن القسم يعاني من العمالة الزائدة

    فقرر الأسد فصل النملة لقصور أدائها وضعف إنتاجيتها!ا
    طلعت كل المشكله من المسكينه النمله

  2. العراق ولبنان فهمنا ماشيين من تحت ولاية الفقيه عند مجوس إيران لهيك ما بيتجرؤا يخالفوه
    ومصر حكم عسكري وطاغية لذلك من الطبيعي يوقفوا مع شبيههم خاصة أنه السيسي ماشي على خطوات هالقاتل بشار ..لكن حكومة الجزائر ليش إعتراضها ما فهمنا ليش متمسكين بنظام فاجر قاتل عم يقتل شعبه إلا لو كانوا متله خاصة انه بوتفليقة باشا صار على كرسي متحرك ولسه بده يكمل حكم الجزائر ولو كان له أبن كانوا عملوا متل ما عمل المقبور وحطه مكانه …على كل حال هالكرسي نحن السوريين كشعب ما بدنا ياه وياريت المعارضة ترفضه ..قال يعني كرسي الجنة يا خي !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *