(CNN) — أصدر تنظيم “حركة الشباب المجاهدين” الصومالي تسجيل فيديو يدعو فيه إلى هجمات على المراكز التجارية في كندا وأمريكا وبريطانيا، في تطور استرعى انتباه رجال الأمن والمشرفين على المراكز التجارية، خاصة وأن التنظيم سبق له أن شن هجوما مماثلا على مركز تجاري في كينيا، أدى إلى مقتل 60 شخصا.
ونشر التنظيم المرتبطة بالقاعدة تسجيله الدعائي السبت، مذكرا بالهجوم الذي نفذه في كينيا بسبتمبر/أيلول 2013، وذكر أسماء مجموعة محددة من مراكز التسوق في أمريكا وكندا وبريطانيا، ولكن CNN تمتنع عن الإشارة إليها.
يذكر أنه التهديد الأول من نوعه من التنظيم بتنفيذ عملية من هذا النوع خارج الصومال أو منطقة شرق أفريقيا، إذ اقتصر نشاط “حركة الشباب” على تلك المنطقة خلال السنوات الماضية.
وإلى جانب كينيا، نفذ التنظيم هجوما دمويا في أوغندا، إذ قام بتفجير أدى إلى مقتل 70 شخصا كانوا يشاهدون إحدى مباريات كأس العالم بالعاصمة كمبالا، علما أن أوغندا – على غرار كينيا – تشارك بقواتها العسكرية في التحالف الدولي الذي يقاتل التنظيم بالصومال ويدعم الحكومة الصومالية.
يذكر أن الولايات المتحدة كانت قد نفذت العام الماضي غارات جوية ضد أهداف للتنظيم في الصومال، وتمكنت من قتل أحد أبرز قادة جناحه العسكري، وقد قام التنظيم بتعيين قائد جديد، متعهدا الانتقام من واشنطن.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ان شا الله بتنشغل ايديكم قبل ماتعملوها ،،، انتو واللي بيساعدكم ، اللهم سلَّط عليهم من لا يخافك ولا يرحمهم.

  2. ولماذا تقومون ب اعمال اجرامية ضد بلدان استقبلتكم ولمتكم ياازبالة
    ان شاءالله ايدكم ح تنكسر وتنشل قبل ماتقوموا بأي عمل جبان
    امين يارب العالمين
    روحوا يازبالة اقتلوا شي رئيس مجرم
    او وزير فاسد عشان نتأكد ان قلبكم على الأبريااء كما تتدعون يا حشرات
    العمة على هالأشكال

  3. كلو الا الصومالي
    بيكون ميت جوع والضيم ساحقة ويدور على فتاة الطعام في النفايات ومو لاقي شربة ماي وعايش عريان في العراء في بلده الام ويكون محط استعطاف العالم لانه ميت جوع
    وبس يطلع عند الكفار الاوروبيين ويعيش عيشة الملوك بيبلش يكشر عن انيابه ويعض الايد اللي انمدت له بالشر اتفيييييييه على اشكالكم العفنة

  4. canada and usa at once you ungrateful hungry scum of the earth ?!!! but the blame is on these countries that opened their doors to you you ugly disgusting little shit

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *