يتواصل اليوم الاثنين البحث عن شقيق رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الذي فقد إثر تحطم طائرته الشراعية يوم الجمعة بالمغرب، وذلك بمشاركة مختصين فرنسيين إلى جانب فرق بحث إماراتية ومغربية.

وقالت مصادر مغربية إن تحقيقا فتح في الموضوع، ولكن دون أن يتم تحديد أسباب الحادث حتى الآن. وأضافت المصادر أن “البحث متواصل في منطقة تشمل سد سيدي محمد بن عبد الله التي سقطت فيها طائرة

الأمير الشراعية والمناطق المجاورة لسكن الأمير”.

وقالت مصادر أخرى إن فرقة بحث فرنسية تضم غواصين انضمت يوم السبت إلى فرق البحث المغربية بطلب مشترك من المغرب ودولة الإمارات.

وفي وقت سابق أعلنت فرقة بحث إماراتية أنها تواجه صعوبات كبيرة في منطقة بحثها التي تضم جبالا وعرة ومناطق موحلة واسعة.

وكانت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية قد ذكرت يوم السبت أن الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان الشقيق الأصغر لرئيس الإمارات العربية المتحدة لا يزال مفقودا إثر تحطم طائرته الشراعية في منطقة وادي أبو رقراق قرب الرباط.

ووفقا للمصدر الإماراتي، فإن الطائرة الشراعية التي كان يستقلها الشيخ أحمد تحطمت في بحيرة بالمغرب، وتمكن فريق الإنقاذ من إنقاذ الطيار الذي كان في حالة جيدة.

ويتولى الشيخ أحمد رئاسة الصندوق السيادي لإمارة أبو ظبي الذي يعتبر من أغنى الصناديق السيادية في العالم، بثروة تقدر بنحو 600 مليار دولار.

المصدر: الجزيرة

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. الله يرحمو ويسكنو في الجنة يارب ان لله وان اليه راجعون واحد كان في طيارته الخاصة وسقطت في مكان مثل هاد وما لقوه اكيد مات لاالله الا الله بس مش عرفة ليش راح ع المغرب حتى يلاقي حدفو والله بنات المغرب الي بيلاحقهم بيروح في ستين دهية

  2. الله يرحمه
    كاتيا راح للمغرب لحبه في المغرب و لعشقه لجمال المغرب، و لتاني مرة أقولها لك المغرب و شعبه و بناته بزاف عليك. ديها غير فبنات بلادك.
    على فكرة أنا أعيش في نفس المنطقة التي سقطت فيها المروحية و هي منطقة طبيعية غاية في الجمال و الروعة تأسر من يراها.

  3. ربنا يسطر اسرائيل متكونش وراها ردا على كشف الامارات عملية اغتيال قائد حماس اللى قتله فى دبى من فتره قريبه

  4. الأمير عنده مصالح ومشاريع بالمغرب
    ثانيا أتمنى أن يكون بخير
    ثالثا بنات المغرب أشرف منك ياعديمة الأخلاق والتربية
    ماعلاقة الحادث بالمغربيات طالعي عيوبك قبل ما تجرحي الناس

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *