سقط جرحى إثر تدافع جموع المشاركين بمجلس معوض المركزي لإحياء ليالي عاشوراء الذي تقيمه حركة أمل في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وبحسب مصادر “حركة أمل”، وقع احتكاك كهربائي أصاب احد مكبرات الصوت مما أدى إلى انفجاره وسقوطه على الأرض، ما أثار حالة من الهلع والرعب في صفوف المشاركين تسبب في تدافع كبير بينهم نتج عنه سقوط جرحى.

وعلى الفور، حضرت سيارات الاسعاف لمعالجة ونقل الجرحى.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. شكرا نورت رجعت طبيعية…
    الظاهر كنت مكتئبة وقلتي خلينا نغير الجو …بس نو نو التغيير أوقات يضر وما بيلبقلك…?

  2. ( حكمتَ عَدلت َ أمنت فنمت )
    عُمر أبن الخظاب
    رضي الله عنهُ
    من بعده ظهرت الفتنه كما نُشاهد
    اعشق اسم عُمر

  3. اعتقدت لوهله أن نورت لم تأت بذكر يوم عاشوراء أو أنها طرحت الموضوع في غيابي ولم أره ، وبعد بحث بسيط وجدت الموضوع ، ماخيبتم ظني الحمدلله .

    لذلك من باب من أحيا بدعه أمات بمقابلها سنه كما جرت العاده ، أود أن أوضح بعض النقاط حول عاشوراء واهتمام أهل البيت بهذا اليوم واستحباب صيامه وبروايات موثقه من كتب الشيعه الإماميه وإجماع علمائهم .

    ففي كتاب المستند في شرح العروة الوثقى يقول الخوئي ، ان الروايات الناهيه (عن صيام عاشوراء ) غير نقية السند برمتها ، بل هي ضعيفه بأجمعها ، أما الروايات المتضمنه للأمر واستحباب الصوم فكثيره ، وذكر بعض الروايات الصحيحه لديهم .
    فروايات الدعوة للجزع في هذا اليوم جميعها ضعيفه بينما روايات استحباب الصيام فيه صحيحه وعديده كما يقول بذلك عدد من علمائهم ، من بين تلك الروايات على سبيل المثال لا الحصر ماجاء في كتاب ملاذ الأخيار عن يعقوب بن يزيد عن ابي همام عن أبي الحسن عليه السلام قال “صام رسول الله صلى الله عليه وآله يوم عاشوراء ” . وغيرها الكثير
    بل أن الحسين الذي غدر به الشيعه ويتباكون انه مات عطشانا في حقيقة الأمر كان صائماً يوم عاشوراء حين استشهاده وهذا ماتؤكده الروايه الشيعيه عن رؤياه رضي الله عنه وقت السحر في يوم عاشوراء .
    يتبع …

  4. وفي مقتل الخوارزمي قال : فلمَّا كان وقت السحر خفق الحُسين (عليه السّلام) برأسه خفقة ، ثمّ أستيقظ فقال : (( أتعلمون ما رأيت في منامي السّاعة ؟ )) . قالوا : فما رأيت يابن رسول الله ؟! قال : (( رأيت كلا باً قد شدَّت عليَّ لتنهشني ، وفيها كل بٌ أبقع رأيته كأشدّها عليَّ ، وأظن الذي يتولى قتلي رجلاً أبرص من بين هؤلاء القوم ، ثمّ إني رأيت بعد ذلك جدِّي رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ومعه جماعة من أصحابه ، وهو يقول لي : يا بُني ، أنت شهيد آل مُحمّد (صلّى الله عليه وآله) ، وقد استبشر بك أهل السّماوات وأهل الصفيح الأعلى ، فليكن إفطارك عندي الليلة(3) .
    عجِّل يا بُني لا تُأخّر ، فهذا ملك نزل من السّماء .
    وهذا شاهد على أن الحسين رضي الله عنه قضى صائماً عطشان .
    ‏يتبع …


  5. ومن هنا نؤكد بأن صيام عاشوراء سنه ثابته عن النبي ﷺ وليس كما ادّعى بعض معممي الشيعه بأنها بدعه ظهرت في زمن الدولة الأمويه وانطوى ذلك على الكثير من السذج .
    طبعاً لا أريد بطرحي لهذه الأدلة والحقائق أي نقاش مع حمقى وسفهاء نورت من الشيعه ، ولكن من باب مايجب علينا كسنه من توضيح ‏‏‎‎للبدع والخرافات والشركيات حتى لا يغتر بها احد ويعتقد انها من الدين ، وحتى لا يقارن احد بين دين الله وسنة نبيه وديانتهم .
    في الأخير تقبل الله صيام الجميع .

  6. لعن الله من صامه تبركا
    لعن الله من اتخذه عيدا وفرحا
    اصبح البعض يفتري على الحسين عليه السلام مدعيا ان عطشه كان بسبب الصوم ، فهل ابنه الرضيع كان صائما ، الذي كان الحسين عليه السلام يطالبهم بشربة ماء له فأبوا ، ورموه بسهم فذبحوه من الوريد ؟؟
    لو رايته حاملا طفله لرأيت كوكبا حامل الفرقدا قد البسه سهم الردى مجسدا !!!
    فقذف الحسين عليه السلام بدمه الى السماء مخاطبا رب العزة والجلال قائلا حامدا : خذ حتى ترضى !!!! يقول المؤرخون لم تسقط قطرة دم الى الارض ، وبعدها مطرت السماء دما !!! وهذا موجود حتى في الموسوعة البريطانية التي أرخت لتلك السنين دون ان تعرف لماذا مطرت السماء فيها دما !!!


  7. لا ريب في حرمة صوم يوم عاشوراء بنظر فقهاء الإمامية إذا كان بقصد التيمُّن والتبرُّك بهذا اليوم باعتباره يوم سرور وفرح بقتل الحسين الشهيد (ع) .

    والوجه في ذلك هو أن الصوم من الأفعال القربيَّة لله تعالى ولا يمكن التقرُّب إلى الله تعالى بما يبغضه، إذ أنَّ قتل الحسين (ع) كان مبغوضًا لله وللرسول (ص) وموبقة اشتدَّ غضب الله عز وجل على مرتكبها، وعليه يكون قصد التيمُّن والفرح بقتل الحسين من القصود الموجبة للسخط الإلهي، ومن غير

    المعقول أن يُتقرَّب إلى الله تعالى بما يُسخطه بل أنَّ التقرُّب إليه بما يُسخطه قبيح عقلاً.

    وبذلك يثبت أن الصوم في يوم عاشوراء بالقصد المذكور حرامً تكليفًا وباطل وضعًا، أما حرمته التكليفية فناشئة عن أنَّ باعث هذا الصوم هو الفرح والتيمُّن بقتل الحسين (ع) وهو من موجبات السخط الإلهي، وكل فعلٍ يكون مُتعلَّقًا للسخط الإلهي يكون محرمًا تكليفًا، وأما بطلانه وضعًا فلأن الصوم من الأفعال القربيَّة ومن غير الممكن التقرُّب إلى الله بما يُسخطه، فالصوم بالقصد المذكور منافٍ لقصد القربة لله تعالى، وذلك ما يقتضي فساده، إذ لايصحُّ صومٌ دون قصد القربة لله عز وجل.

    ويمكن تأييد ذلك برواية محمد بن سنان عن أبان عن عبد الملك قال:سألت أبا عبدالله (ع) عن صوم تاسوعاء وعاشوراء من شهر المحرم؟ فقال: تاسوعاء يوم حوصر فيه الحسين (ع) وأصحابه رضي الله عنهم بكربلاء، … ثم قال: وأما يوم عاشوراء فيوم اصيب فيه الحسين (ع) صريعا بين أصحابه، وأصحابه صرعى حوله، أفصوم يكون في ذلك اليوم؟! كلا ورب البيت الحرام، ما هو يوم صوم، وما هو إلا يوم حزن ومصيبة دخلت على أهل السماء وأهل الأرض وجميع المؤمنين، ويوم فرح وسرور لابن مرجانة وآل زياد وأهل الشام، غضب الله عليهم وعلى ذرياتهم، وذلك يوم بكت عليه جميع بقاع الارض خلا بقعة الشام، فمن صامه أو تبرك به حشره الله مع آل زياد ممسوخ القلب مسخوط عليه، ومن ادخر إلى منزله فيه ذخيرة أعقبه الله تعالى نفاقا في قلبه إلى يوم يلقاه، وانتزع البركة عنه وعن أهل بيته وولده، وشاركه الشيطان في جميع ذلك.الوسائل ح 2 باب 21 من أبواب الصوم المندوب

    فإن الظاهر من قوله (فمن صامه أو تبرَّك به حشره الله مع آل زياد …) هو حرمة الصوم إذا وقع على وجه التبرُّك، فالعطف بـ (أو) إنما هو من عطف الطبيعي على مصداقه، أي أن الصوم حينما يقع على وجه التبرُّك يكون مصداقًا للتبرُّك وهو موجب للحشر مع آل زياد كما أن مطلق التبرُّك يكون موجبًا للحشر مع آل زياد ومسخِ القلب والسخطِ الإلهي.

    فالعطف بـ (أو) كان لغرض تحديد الصوم الواقع حصةً لمطلق التبرُّك وانَّ ما

    كان من الصوم صادرًا على وجه التبرُّك يكون مصداقا للتبرُّك الموجب

    للحشر مع آل زياد.

    وكيف كان فحرمة الصوم يوم عاشوراء حينما يكون صادرًا على وجه التبرك ولغرض الشماتة بقتل الحسين (ع) مما لم يقع موردًا للخلاف بين الفقهاء رضوان الله تعالى عليهم وإنما الخلاف في موردين:

    المورد الأول: هو صومه بقصد الخصوصية بمعنى قصد الاستحباب وانه من السنَّة، فيقصد المكلَّف من صومه امتثال أمر الله عز وجل الوارد على لسان رسول الله (ص) وأهل بيته (عليهم السلام) ولا يقصد به التبرُّك والتيمُّن بقتل الحسين (ع) .

    المورد الثاني: هو صومه بقصد القربة المطلقة باعتباره واحد من أيام السنة أو صومه قضاءً أو وفاءً بنذرٍ كان قد تعلَّق بعهدته.

    أما المورد الأول: وهو قصد الاستحباب والخصوصية فظاهر ما أفاده صاحب الغنية الإجماع على ثبوته وان يوم عاشوراء من الأيام التي يُستحبُّ فيها الصيام، وذهب إلى القول بثبوت الاستحباب المحقق صاحب الشرايع وتبعه في ذلك صاحب الجواهر مدعيًا عدم وجدان الخلاف. وقد استُدلَّ على هذه الدعوى بروايات فيها ما هو معتبر سندًا.

    منها: موثقة مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله (ع) عن أبيه أن عليًا (ع) قال: صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنَّه يكفِّر ذنوب سنة.الوسائل ح 2 باب 20 من أبواب الصوم المندوب

    ومنها: صحيحة عبدالله بن ميمون القداح عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال: (صيام يوم عاشوراء كفارة سنة).الوسائل ح 3 باب 20 من أبواب الصوم المندوب

    وفي مقابل الروايات المفيدة للجواز وردت روايات يمكن وصفها بالمستفيضة دون أن يكون في وصفها بذلك مجازفة، ومفاد هذه الروايات هو حرمة الصوم يوم عاشوراء بقصد الخصوصية.

    منها: رواية نجبة بن الحارث العطار، قال: سألت أبا جعفر (ع) عن صوم يوم عاشوراء؟ فقال: صوم متروك بنزول شهر رمضان، والمتروك بدعة، قال نجيّة فسألت أبا عبدالله (ع) من بعد أبيه (ع) عن ذلك؟ فأجابني بمثل جواب أبيه ثم قال: أما إنه صوم يوم ما نزل به كتاب، ولا جرت به سنة، إلا سنة آل زياد بقتل الحسين بن علي^. الوسائل ح 5 باب 21 من أبواب الصوم المندوب

    والرواية صريحة في أن الصوم في يوم عاشوراء بنحو الخصوصية من التشريع المحرم وإنه ليس من السنّة وأنَّ من سنّه بعد أن نسخ بنزول شهر رمضان إنما هم آل زياد.

    ومنها: رواية جعفر بن عيسى عن أخيه قال سألت الرضا (ع) عن صوم يوم عاشوراء، وما يقول الناس فيه؟ فقال: عن صوم ابن مرجانة تسألني؟ ذلك يوم صامه الادعياء من آل زياد لقتل الحسين (ع) ، وهو يوم يتشاءم به آل محمد، ويتشاءم به أهل الإسلام، واليوم الذي يتشاءم به أهل الإسلام لا يصام ولا يتبرك به، ويوم الاثنين يوم نحس قبض الله فيه نبيه (ص) وما أصيب آل محمد إلا في يوم الاثنين، فتشاءمنا به، وتبرك به عدونا، ويوم عاشوراء قتل الحسين (ع) وتبرك به ابن مرجانة، وتشاءم به آل محمد (ص)، فمن صامهما أو تبرك بهما لقى الله تبارك وتعالى ممسوخ القلب، وكان محشره مع الذين سنوا صومهما والتبرك بهما. الوسائل ح 3 باب 21 من أبواب الصوم المندوب

    وهي ظاهرة أيضًا في بدعية صوم هذا اليوم، حيث نسب الإمام (ع) صوم عاشوراء إلى ابن مرجانة وأفاد في ذيل الرواية أن من سنَّ صوم هذا اليوم هم أعداء آل محمد (ص) وانَّ من صامه كان محشره معهم.

    ومنها: رواية الحسين ابن أبي غندر عن أبيه عن أبي عبد الله (ع) محمد بن الحسن في (المجالس والأخبار) عن الحسين بن إبراهيم القزويني، عن محمد بن وهبان، عن علي بن حبشي، عن العباس بن محمد بن الحسين، عن أبيه، عن صفوان بن يحيى، عن الحسين بن أبي غندر، عن أبيه، عن أبي عبدالله (ع) قال: سألته عن صوم يوم عرفة؟ فقال: عيد من أعياد المسلمين ويوم دعاء ومسألة، قلت: فصوم عاشوراء؟ قال: ذاك يوم قتل فيه الحسين (ع) ، فإن كنت شامتا فصم، ثم قال: إن آل أمية نذروا نذرا إن قتل الحسين (ع) أن يتخذوا ذلك اليوم عيدا لهم يصومون فيه شكرا، ويفرحون أولادهم، فصارت في آل أبي سفيان سنة إلى اليوم، فلذلك يصومونه ويدخلون على عيالاتهم أهاليهم وعيالاتهم الفرح ذلك اليوم، ثم قال: إن الصوم لا يكون للمصيبة، ولا يكون إلا شكرا للسلامة، وإن الحسين (ع) أصيب يوم عاشوراء إن كنت فيمن أصيب به فلا تصم، وإن كنت شامتا ممن سره سلامة بني أمية فصم شكرا لله تعالى.الوسائل ح 7 باب 21 من أبواب الصوم المندوب

    وقد أفادت الرواية أن صوم هذا اليوم سُنَّة سنَّها آل أبي سفيان لأنهم جعلوا من هذا اليوم عيدًا يصومون فيه شكرًا لسلامتهم ولأن الحسين (ع) أصيب في هذا اليوم ثم خاطب الإمام السائل قائلاً: “إن كنت شامتًا فصم، وإن كنت فيمن أصيب فلا تصم”.

    ومنها: رواية زيد النرسي قال: سمعت عبيد بن زرارة يسأل أبا عبدالله (ع) عن صوم يوم عاشوراء؟ فقال: من صامه كان حظه من صيام ذلك اليوم حظ ابن مرجانة وآل زياد، قال: قلت: وما كان حظهم من ذلك اليوم؟ قال: النار، أعاذنا الله من النار ومن عمل يقرب من النار.الوسائل ح 4 باب 21 من أبواب الصوم المندوب

    والظاهر أن عبيد بن زرارة إنما كان يسأل عن استحباب صوم عاشوراء بنحو الخصوصية فهو يستفهم عما عليه العامة من دعوى استحباب صوم هذا اليوم بالخصوص، فجاء الجواب إنَّ من صامه كان حظّه حظ ابن مرجانة وآل زياد وهو النار أعاذنا الله من النار.

    ومنها رواية الشيخ الطوسي في المصباح عن عبد الله بن سنان قال: دخلت على أبي عبد الله (ع) يوم عاشوراء ودموعه تنحدر على عينيه كاللؤلؤ المتساقط، فقلت: مم بكائك؟ فقال: أفي غفلة أنت؟ ! أما علمت أن الحسين (ع) أصيب في مثل هذا اليوم؟ ! فقلت: ما قولك في صومه؟ فقال لي: صمه من غير تبييت، وأفطره من غير تشميت، ولا تجعله يوم صوم كملا، وليكن إفطارك بعد صلاة العصر بساعة على شربة من ماء، فإنه في مثل ذلك الوقت من ذلك اليوم تجلت الهيجاء عن آل رسول الله (ص). الوسائل ح 7 باب 20 من أبواب الصوم المندوب

  8. ياشيخ سراج يامسؤول عن مفاتيح الجنه هاهي بنت السنه تهيننا بكلام لا تنطق به وحده فاضله أومحترمه وتعتقد ان الكل مثلها مهي معذوره بردو إن أسوأ ما يصيب الإنسان أن يكون بلا عمل أو حب.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *