أ. ش. أ- قال مسئول منطقة البقاع فى حزب الله محمد ياغى “إن أى حرب إسرائيلية جديدة ينوى العدو الإسرائيلى شنها عل المقاومة ستكون بمثابة النهاية لهذا الكيان”، لافتا إلى أن المقاومة تعد العدة وتتهيأ على جميع المستويات وباتت أقوى من أى وقت مضى.

وشدد ياغى فى بيان له اليوم على أن المقاومة باقية وسلاحها باق، لأنها تريد لبنانا قويا ومتماسكا معتبرا أن أساليب من يحرك ويعطى التوجيهات للوقوف ضد المقاومة لن تجدى نفعا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. اي يلا شدو الهمه واقضو على اسرائيل يا نصر الشيطان ليش مستنين هني يبلشو ولا انتو مش فاضيين هلا عم تذبحو الناس بسوريا

  2. لولا وجود حزب لمسحت لبنان من الوجود فلا يمكن نكران هذا الجحود بحقهم ………….الجزائر

    1. كيفاش هذي لا يمكن نكران هذا الجحود؟
      خويا كمال انت هو وليد البليدة اللي كان معانا من قبل ؟

    2. اخرس يا حقير
      الشعب اللبناني حرر لبنان
      مش حسن الشيطان
      و خليك بالل جزائر و سكوت بقى يا شبيح

    3. حزب الشيطان الموالي لإيران مسح الجميع ليحتل هو لبنان ويعربد بسلاحه الغير شرعي ولن يتردد في عقد الصفقات والإتفاقيات مع اسرائيل لو كان ذلك في مصلحة الدوله الشيعيه التي يحلمون بإنشائها وتثبيتها على الأراضي العربيه

  3. لكم الله وسواعدكم السمر يا اشرف الناس التي أذلة هذا الكيان وأذلة وفضحة معه اذنابه المتعربدين دول الاعتدال العرباكحلي شاء من شاء وأبى من أبى، فالارض لم ولن تحررها هزة خصر وكأس نبيذ مع جورج بوش ولا تفجير المساجد وقتل الاطفال ولا همممممم بلاها خلي الباقي لبعدين
    وإس إس إسلام عليكو طب إس إإإس إسلام عليككككوووووو  

  4. انا قصدى النكران ..هذا حجود يا لبنى لالا مشى هو انا تيبازى ………..الجزائر

  5. هلأ ٣ دول فشلت تمحي إسرئيل
    و حسون حا يقدر ؟!؟!!؟!
    حاجي بقى كلام فاضي و وقفو تغطية
    على جرائمكم بي شعب السوري

  6. ههههههههههههه
    لك محولنا إسرائيل ياكذابين ياعملاء إسرائيل…شبعنا هالأسطوانة…
    حزب الكذاب والأربعين حرامي…

  7. هنيئا لكم يا اسرائيل شو بدكون اكتر من هيك محبين و مناصرين يا دوب واحد و بالكثير اثنان من المعلقين يكرهوكم و الباقي كلهم اعداء عدوكم اللدود هذا عدا عن الذين لم يكتبوا تعليقاتهم و قلوبهم تلهج بنصركم على عدوكم و عدوهم المشترك نعم يا اسرائيل عدوكم و عدوا من يقولون انهم مسلمين مشترك يالا سخرية هذا الزمن الى اي حد ازدري حال من يسمون مسلمين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *