الديار- أخذ التوتر السياسي بين الرياض وموسكو منحى جديداً على خلفية الأزمة السورية، وتصاعدت نبرة الاتهامات المتبادلة بين الطرفين خلال اليومين الماضيين، فيما رفع مسؤول كبير في سلاح الجو الروسي حدة التوتر بين البلدين إلى مستويات غير مسبوقة عندما صرّح قبل أيام قليلة بأن لدى بلاده خططاً جاهزة لضرب الرياض والدوحة.

وعلى الرغم من أن العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وروسيا قد شهدت العديد من العثرات منذ عودتها بين عامي 1990 و1991، إلا أنها تمر اليوم بحالة حرجة، أكّدها تصريحات وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي للمملكة قبل أيام، واتهامه لروسيا بدعم نظام الأسد والمساهمة في الإبادة الجماعية للسوريين، فيما ردت روسيا باتهامات خطيرة للرياض على لسان المتحدث الرسمي لخارجيتها، حيث قالت إن المملكة “تدعم الجماعات الإرهابية”.Saudi.view_Riyadh.jpg_-1_-1

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. العــالم رايــح عـلى فــين ؟؟
    الله يخرب بيت الربيع العربى على بيتك وبيت أبوك يا بشار ..

  2. السعودية…ومكة….الله والملائكة من فوق حاميها……….
    لامجووس ايران,,ولاعربدة روسيا النجسة تستطيع فعل شيء
    لبلد رب الكون يحبه……

  3. السعودية…ومكة….الله والملائكة من فوق حاميها……….
    لامجووس ايران,,ولاعر.بدة روسيا النج سة تستطيع فعل شيء
    لبلد رب الكون يحبه……

  4. الله يحفظ بلدي ” حكوماً وشعباً ، وأمنها وأمانها إلى يوم الدين “من شر الأعداء الحاقدين الحاسدين الظاهريين منهم والباطنيين ويجعل كيدهم على نحورهم وتدبيرهم في تدميرهم ، ويعجل في هلاكهم عاجلاً غير آجلاً . اللهم آمين

  5. اللهم اميين حبيبتي بنت الحرمين الله يسمع منك
    لكن روسيا ماقدرت في خطاّب واحد!!تتوقعين يقدرون في 26مليون خطاب رجال ونساء!! يخسون حاشى من يقرا

  6. اللهم آمين ياأماني يسمع منا ومنك وكل من يريد لنا الخير ، أما روسيا ومن على شاكلتهم ومن يريد زعزعة أمننا وأماننا ومُقدساتنا فيناسبهم قوله تعالى ( ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) ولا تخافي من كيدالأعداء ، الله بإذنه تعالى معنا {ومن يتوكل على الله فهو حسبه} وحامي مقدساتنا .ويكفينا فخراً وشرفاً دعاء النبي إبراهيم عليه السلام بالأمان (( وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا ءآمناً وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير )

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *