قالت شاهدة عيان في حادث #الهجوم_الإرهابي على حافلة الأقباط بمحافظة المنيا المصرية إن ملثمين هاجمونا وقتلوا معظم الضحايا برصاص في الرأس. كما قالت شاهدة العيان إن المهاجمين كانوا يستقلون 4 سيارات.

وقتل ما لا يقل عن 28 شخصاً، بينهم أطفال، وأصيب 24 بينهم عدد كبير إصاباتهم خطيرة، في هجوم بالرصاص وقع، اليوم الجمعة، على أقباط في محافظة المنيا بجنوب مصر، بحسب ما أفاد به محافظ المنيا، فيما قال مسؤول قبطي على “تويتر” إن 35 قتيلاً بينهم أطفال سقطوا في الهجوم على أقباط المنيا.

وكان شهود عيان ومصابون آخرون قد قالوا إن 10 مسلحين #ملثمين، ويستقلون 3 سيارات، هاجموا بالرصاص أقباطاً كانوا متجهين إلى #دير_الأنبا_صموئيل في صحراء المنيا. وأضافوا أن الضحايا كانوا في حافلتين وشاحنة صغيرة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. اين تعليقات الغبي (؟؟؟) الذي يقول ان ما يجري في مصر من قتل للأقباط هو بسبب استفزاز الأقباط للمسلمين؟
    الأقباط استفزوا المسلمين عندما كانوا في رحلة لزيارة دير كما حصل في هذا الحادث؟
    الأقباط استفزوا المسلمين عندما كانوا يصللون في كنائسهم ليقوم مسلم انتحاري بتفجيرهم؟

    مقولة “داعش يمثل نفسه فقط” كذبة كبيرة … الرأي العام الأسلامي و ان كان يتبرأ من اعمال داعش في العلم ليس حزنا على ضحايا ارهاب داعش بل حرصا على أن تكون صورة الأسلام فقط امام الرأي العام العالمي جميلة … الذي يؤكد صدق ما اقول … لو تم نشر خبر في نورت على مسلم تعرض لأهانة لفظية في الغرب او مسلمة منعت من ارتداء الحجاب في مكان عملها لرأينا التعليقات و الشتائم تنهال على الغرب و المسيحية و الكفار. في حين ان جريمة مروعة مثل هذه لم يقم اي احد من هؤلاء المعلقين الذين يتحيونون الفرص للهجوم على المسيحية باستنكار هذا الجرم الفاضح و لا اهتز له جفن وهو يرى اطفالا و نساء و شيوخا عزل و قد غطتهم الدماء و قتلوا بدم بارد لا لشيء سوى انهم مسيحيون فقط و لا شيء غير هذا.
    عندما يقع هجوم ارهابي في اوربا يقوم مسلمون قليلون بعمل مظاهرات خجولة ضد الأسلام هناك كونهم اقلية و يخافون من رد فعل المجتمع الغربي الذي مهما كان تسامحه كبيرا لكنه قد ينفجر نتيجة تكرار هذه الجرائم و لهذا يحرص بعض المسلمون هناك من باب الخوف من تشويه صورتهم و ليس من باب الحزن على الضحايا بعمل هذه المظاهرات الخجولة الصغيرة لكي فقط لا تتأثر صورة الأسلام في أعين الغرب الذي بدا يفتح عينه شيئا فشيئا.
    ولكن في العالم العربي لا نشاهد ا ي مظاهرة او تجمع و لا حتى تعليقات مواسية كما يحصل هنا في نورت تستنكر هذا الأجرام مما يدل ان داعش هو انعكاس للزندقة و التطرف التي اصبحت متفشية في العالم العربي خصوصا و العالم الأسلامي عموما فلاغرابة عندما نرى كبار الشيوخ المسلمين يزل لسانهم و يكشفون عن ان المسيحيون كفار و لكنهم يأنفون عن تكفير داعش التي يقولون عنها “انها لا تمثل الأسلام” في العلن و لكنهم في الخفية سعيدون بما تقترفه من جرائم و لهذا نرى الشجب و الأستنكار خجولا على المستوى الشعبي لأن الغالبية العظمى مع الأسف موافقة لمى يجري بحق الأقباط.

    1. ومين سمعك يا عربي صريح فلا حياة لمن تنادي ……
      فموت الأقباط بالنسبة لهم هو حلال لأنهم كفار بنضرهم فلا تننتضر منهم ان يترحمو عليهم فبيدينهم لا يجوز الترحم على المسيحي … لانه كافر …
      في حين يطالبون المسيحي ان يحترم شعائرهم في صيام رمضان فترى تعليقاتهم واستيائهم من أليسا الفنانه لانها تشرب الخمر في بلاد الغرب ،
      وهذه المرة لم يكلفو أنفسهم مثل كل مرة ان يستنكرو هذا الفعل الاجرامي بقولهم هؤلاء لايمثلون الاسلام وان المسلمين والإسلام بريئ منهم .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *