القدس العربي: “أعلن رجل الاعمال سليم شيبوب، أحد أصهار الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، أنه سيعود الأسبوع المقبل الى تونس رغم صدور حكم قضائي غيابي بسجنه 5 سنوات نافذة من أجل حيازة سلاح ناري غير مرخص.”

وقال شيبوب المقيم منذ يناير/كانون الثاني 2011 بدولة الامارات العربية المتحدة، إنه يعتزم الاعتراض على هذا الحكم عند عودته الى تونس.

وأوضح شيبوب الذي ذكر أن اسمه مدرج على قائمة المطلوبين من الانتربول، أنه سيعود الى بلاده الأسبوع القادم. وربما الثلاثاء 18 نوفمبر/تشرين الثاني.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. ياسلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالام
    مافيش ولا تعليق واحد على الموضوع ده.
    لو قلبنا الصورة وغيرنا الأسماء لأسماء مصرية، هانلاقي عباقرة يعلقون، وينددون، ويسبوووووووووون…. الخ.

  2. تناولت هذا الموضوع عندما فاز حزب النداء العلمانى التونسى المدعم برجال بن على فى إنتخابات البرلمان التونسى. و تسائلت : عن أى نجاح للثورة التونسية يتحدثون ؟!
    ________________
    أعتذر من الأخوة التوانسة فهذا شأنكم، ولكنى أحب أن أصطاد مثل هذه الموضوعات لأعكس مدى نفاق البعض من إللى عاملين نفسهم نُشطاء سياسيين !
    .
    الموضوع بقاله يومين منشور ولم يُحرك ساكن عند البعض إللى عامل فيها حقّانى و خايف على مصر ! طب ماذا لو كان تبدل العنوان و وضعنا مُبارك و مصر بدل بن على و تونس ؟!!!!!!

  3. صباح الخير لولاد بلدى ..يارب تكونو بخير
    عشان كدة اسمنا ام الدنيا والشقيقة الكبرى لانه انكتب علينا نتحمل وس…اخات وقذارات الكثيرون
    هنا من الاشخاص ذكورا واناثا ليل نهار لا يعلق سوى فى مواضيع مصرية ينصب نفسه قاضيا ليحكم من الصالح ومن الطالح ..من الذى يجب ان يحكم مصر ومن الذى لا يحكم مصر رغم ان مصر لايسمع عنا سوى فى نشرات التلفزيون
    وعندما نتدخل نحن المصريين اصحاب الشأن اصحاب البلد اصحاب الارض نسمع مالذ وطاب من السباب والشتائم وقلة الادب
    فيه شلة هنا معروفة رجالا ونساء هما عارفين نفسهم لا بارك الله فيهم
    لا والواحدة والواحد فيهم بيدخل بكذا اسم وبكذا ايميل عشان يحسسوك ان الناس كلهم معاهم ..وياسلام بقى لو تدخلت فى شأنهم حتى وبكلمة حق او بفيديو بيحصل عندهم يعنى ماجبتش حاجة من عندك يسنولك السكاكين والسواطير

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *