نشر التلفزيون السوري تقريراً يظهر فيه رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين في قطر الشيخ يوسف القرضاوي، يمدح فيه الرئيس السوري بشار الأسد ويحذر من مؤامرة تستهدف سوريا لدعمها المقاومتين الفلسطينية واللبنانية، ولموقفها ضد الأميركيين في العراق وفي أماكن أخرى، في ما يتناقض مع مواقفه الحالية من الأسد والنظام السوري تماماً.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ههههههههههههه كل وقت وله اذانه واليوم بعد مجازر والقتل بالسنة السوريين هذا الذي يجب ان يكون

  2. رصد خمسة ملايين دولار للإرهابيين.. وقرار ارتكاب مجزرة الحولة اتخذ في الدوحة قبل تنفيذها بأسبوع..؟
    كشفت مصادر مطلعة أن المتزعمين للمؤامرة الدموية
    الإرهابية على سورية أيقنوا أن الشعب السوري وجيشه يعزز تلاحمه مع قيادته، وأن لا سبيل لفك هذا التلاحم.. وأن وعي السوريين وصمودهم بات يهدّد أركان الأنظمة الخليجية وأدواتها، وبالتالي، تداعى هؤلاء لدراسة الأمر، فكان اللقاء في الدوحة في الثامن عشر من أيار، بحضور قيادات سياسية وعسكرية وإرهابيين وخبراء في الإجرام، اللقاء المذكور اطلعت على نقاشاته دوائر أمريكية وتركية، التي رحبت بالخبرات الإسرائيلية التي تواجدت في الدوحة، كذلك، أُحيط الأمين العام للأمم المتحدة، و”ممثل الخليج” في الجامعة العربية نبيل العربي. في اجتماع الدوحة، تقرّر اعتماد خطة جديدة ضد الشعب السوري، عنوانها، تكثيف العمليات الإرهابية، وتنفيذ عمليات قتل عشوائي لإحداث رعب وإرباك في الشارع السوري، واتهام النظام في سورية بارتكاب ذلك.. اتفق في الدوحة على تنفيذ مجزرة بشعة في ريف حمص، وقتل أكبر عدد ممكن من العائلات التي تصدّت للإرهابيين في المنطقة.. فبدأت على الفور عمليات اختطاف إضافية في صفوف المواطنين، وتمّ تجميع الإرهابيين في ريف حمص، بمشاركة إرهابيين من ميليشيا جعجع تدربوا سابقاً في معسكرات إسرائيلية، وأيضاً خبراء في الإرهاب من شركة “بلاك ووتر” وقيادتها في أبو ظبي، إضافة إلى عناصر إرهابية من تونس والسعودية والكويت وباكستان ودول إفريقية. الاجتماع الذي عُقد في قطر بمشاركة بندر بن سلطان وقيادات استخبارية سعودية والمسؤول عن خلايا الإرهاب الممولة سعودياً وقطرياً وغالبية عناصر من الدول الخليجية استمرت يومين كاملين بعد الاتفاق على ارتكاب مجزرة بشعة يتصادف وقوعها مع زيارة كوفي عنان إلى سورية، وعشية انعقاد لجنة الجامعة العربية في الإمارات، ورصد خلاله مبلغ خمسة ملايين دولار للإرهابيين في ريف حمص مقابل ارتكاب المجزرة البشعة في الحولة. وسبق ارتكاب المجزرة في الحولة اتصالات بين المتآمرين وأدواتهم بأن هناك حدثاً كبيراً سيقع، وأن على الجميع الاستعداد للاستفادة منه، وأُحيطت وسائل إعلام الإرهابيين علماً بما سيقع وتغطيته بالشكل الذي يدفع المجتمع الدولي للتحرك ضد النظام في سورية. ضحايا المجزرة الذين نقلوا إلى مكان العثور عليهم، كانوا مختطفين وتمّ تجميعهم في مبانٍ مهجورة، وتعمّد المجرمون أن تكون غالبيتهم من الأطفال، الضحايا أُطلق عليهم الرصاص عن قرب، واستمرت هذه العملية الإجرامية ساعات طويلة، وظهرت خلالها الأسلحة الحديثة المتطورة التي ابتاعتها السعودية وقطر من إسرائيل بمشاركة سعد الحريري مؤخراً، وكشفت المصادر أن الإرهابيين نقلوا صور الضحايا إلى محطات إعلامية لإضافة صور جديدة عن مجازر ارتكبت في دول أخرى كالعراق

  3. هذا المنافق أفتى بقتل كل سورى مؤيد للدولة والجيش بغض النظر عن طائفته او مهنته او حتى سنه هذا الشيخ وصل الى سن الخرف وأصبح مفتى للناتو ولمشيخة قطر فلا يستغرب شيء منه حاليا لكن عليه أن يتحمل ما جناه لسانه ونفاقه من دماء الألاف في ليبيا وسوريا وان يحضر جيدا حجته لخالقه يوم الحساب ………………الجزائر

  4. تحياتي اخ كمال …. الاحداث في سوريا اسقطت كثير من الاقنعة من خالد مشعل الى القرضاوي و الدول المجاورة . الله كبيررررر كتيررررر واملي بالله كبير كتير ان كل انسان رح ياخدلنا حقنا منه … ربنا انتقامو كبير جدااا

  5. عادي….!!!!
    كنا نعتقد حزب الشي.طان لن يحمل سلاحه علينا…
    قتل اهل السنة في بيروت كما يفعل الفاسد في سوريا…….

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *