بالنسبة لوسائل الإعلام المحلية … يعتبر الجيش منبعا للفخر الوطني

https://www.youtube.com/watch?v=w-HqHxLOKl0

فالأسلحة الضخمة .. تضرب أهدافها في اليمن .. والآن يقف هذا الجيش مستعدا للقتال

حينما يتعلق الأمر بالحفاظ على نسق القتال، السعودية هي الغالبة في ذلك…. فهي الدولة العالمية الثالثة في الإنفاق العسكري بعد الولايات المتحدة الأمريكية والصين .. ووفقا لمعهد الدراسات الاستراتيجية .. تنفق السعودية نحو 10 في المائة من الناتج العام لديها على الدفاع … وهو ما يعادل 80.8 مليار دولار.

وفي السعودية هناك أكثر من 400 ألف سعودي يخدمون عسكريا، 225 ألفا في الجيش … و125 ألفا في الحرس الوطني .. و30 ألفا في البحرية و30 ألفا آخرين في القوات الجوية

ولكن ومع ذلك كله، لا زالت المملكة بصدد البحث عن حلفاء يشاركون في الحملة العسكرية

فباكستان رفضت مؤخرا المشاركة بإرسال بعض من جنودها

وعلى هذه الجبهات الساكنة التي قمنا بزيارتها وبالنظر إلى القرى اليمنية الموجودة على الطرف الآخر … هناك صراع طويل الأمد يجري حاليا

يقول القادة العسكريون هنا إن المشكلة الأبرز في هذه القرى هي عدم التمييز بين المقاتل والمدني .. فجميعهم يرتدون الزي ذاته

وعلى قمم الجبال، يتم استخدام الأسلحة بصورة أكبر… فأغطية الطلقات تملأ المكان بفعل ما أطلقه هذا الجندي..

ولكن هذه حدود طويلة يصل طولها إلى نحو 800 كيلو مترا … والصيف بحرارته الشديدة يقترب ولا يبدو أن العدو مستعد بأي شكل من الأشكال للاستسلام.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *