سجل مراقبون مدى “البساطة” التي مرت فيها جنازة الملك الراحل، عبد الله بن عبد العزيز، حيث تم تشييعه عقب صلاة العصر، اليوم، في مسجد الإمام تركي بن عبد الله، وذلك بحضور جمع كبير من الزعماء والمسؤولين.

وتمت تسوية قبر الملك عبد الله بن عبد العزيز مع الأرض، وهي عادة دأب عليها السعوديون وفق المذهب الفقهي الذي تدين به البلاد، وهو مذهب الإمام ابن حنبل، حيث لا يتم البناء على القبر، ولا يوضع له شاهد، حيث يبدو القبر مستويا تمام مع الأرض.

ورافق الملك الجديد، سلمان بن عبد العزيز، جثمان شقيقه مسجى على مركبة، إلى أن واراه الثرى في مقبرة العود بالعاصمة الرياض، إلى جانب قبور عدد من أفراد العائلة الملكية السعودية، حيث تم وضعه في قبر، ليتم حث التراب عليه دون إقامة شاهد عليه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. استيقظنا أول يوم على فقدان ونفوق أحد أعمدة الكفر والضلال والكراهية والفتنة ..سيلحقك دم السوريين إلى يوم القيامة ياعدو الله ..

  2. رحمك الله رحمه واسعه وادخلك فسيح جناته ..إنا لله وانا إليه راجعون..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *