أكد مصدر في وزارة الاعلام لوكالة سانا ان موقع الوزارة تعرض ليل 28 تشرين الثاني لعملية قرصنة الكترونية حيث قام القراصنة بنشر أخبار كاذبة عن الموقع تمس الدولة السورية وقيادتها.

وأوضح المصدر ان “هذه الاخبار عارية من الصحة جملة وتفصيلا وان عملية القرصنة والتهكير لموقع وزارة الإعلام السورية تأتي في إطار الحرب الاعلامية والدعائية ضد سورية ومحاولة مفضوحة لبث أخبار كاذبة وتشويه الحقائق”.

وأكد المصدر أن الفريق الفني لمديرية الاعلام الالكتروني في الوزارة استعاد السيطرة على الموقع بالكامل.

تجدر الإشارة إلى أنه لا يمكن الدخول الى موقع للوزارة في الوقت الراهن.

وجاء في البيان الذي نشره القراصنة ان الرئيس بشار الاسد تعرض لمحاولة تسميم واصيب “بمرض معد خطير” .

واضاف البيان: “حسب ما وصلنا من معلومات فإن المرض انتقل إلى الأسد عن طريق تسميم الطعام، والجهات المختصة ما زالت تبحث عن صاحب هذه العملية الشنيعة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. سلامتك يااسدنا وقائدنا وان شاء الله يللي مابحبك هو يللي بيتسمم
    بس خليهم يكتروا من هالإشاعات لنشوف شو بدو يطلع معهم بالاخر
    اكيد بدهم يبوسووووا الصرماية تبعك واولهم أل سعود الخناااازير

  2. ليلى الحلوة شو يعني لازم أتخانق معك مشان تردي عليي؟ دائماً بتردي على يلي ما لازم تردي عليهم وأنا بضل سلم عليكي وما بتردي، ليش؟
    عم استنى الجواب، ولاّ أكتبلك ياها بالفصحى لحتى تردي 😉

    1. يسعدلي مساك شامية حبيبة قلبي . كيفك ياعسل
      والله انا بفوت وبطلع عالسريع وبأخر فترة ماعاد شفت تعليقاتك قلت وين غاطة وهاحلوة ههههههه
      كتير هأ فرحت انك موجودة
      انا شوي وطالعة لأنو عندي دوام ….

      1. وملفي داعي للخناق لوحدي بجي لعندي
        طمنيني عنك شو اخبارك وكيف الاهل والحبايب…

        1. يا عمري أنا بس عم هزّ الورد
          أنا منيحة وأهلي بيسلموا عليكي
          كمان أنا مسغولة بالدراسة وكمان صارلي شهرين عم أعمل internship (ما بعرف شو يعني بالعربي بس هو فترة شغل للطلاب تحديداً و إجبارية مشان أخد عليه علامات بالدراسة)
          يعني ما عندي وقت بين الشغل والدراسة رح أتبخر على قولة أهلي ههههه
          انتبهي ع حالك وسلمي على أهلك 🙂

          1. ان شاء الله موفقة حبيبتي وبشوفك من المتفوقات
            وانت الورد كله
            ولاتجيبيلي سيرة الدراسة والله شي بوجع الراس وانا هلأ اخر سنة والضغط لفوق راسي…

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *