أ ف ب- رفضت بثينة شعبان، مستشارة الرئيس السورى بشار الأسد، التعليق حول التحقيق فى علاقتها بتخطيط مسئول امنى سورى ووزير لبنانى سابق لتنفيذ تفجيرات فى لبنان، بحسب ما أبلغت مصادر مقربة منها وكالة فرانس برس اليوم الأحد.

ونقلت هذه المصادر عن شعبان ” رفضها التعليق على التسريبات المتعلقة بها والجارية فى لبنان “، مكتفية بالقول إن ما يجرى ” لا يعدو كونه نوعا من المهاترات والسجالات السياسية المتعارف عليها هناك، والتى لا تستحق الرد أو التعليق”.

وكان مصدر قضائى أفاد فرانس برس أمس السبت، أن القضاء العسكرى تسلم من فرع المعلومات فى قوى الأمن الداخلي، محضرا يتضمن تحاليل مكالمات فى هاتف الوزير السابق الموقوف ميشال سماحة جرت بينه وبين مستشارة الرئيس السورى بثينة شعبان، مشيرا الى أن المحضر أودع لدى قاضى التحقيق العسكرى الأول رياض أبو غيدا الذى يحقق فى هذا الملف، وأشار المصدر الى انه سيصار الى استجواب سماحة فى ضوء هذا الملف فى جلسة مقبلة، من دون أن يحدد موعدها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫17 تعليق

  1. –تفففففففففففففففوووووووووووو—تفففففففففففففففوووووووووووو–تفففففففففففففففوووووووووووو—تففففففففففففف

  2. لم نرى دليلا واحدا على كل الكلام الذى يقال من البداية عن ميشال سماحة والان يأتون لنا بادعاء اخر ضد بثينة شعبان اين دليلكم ام تزورون كالعبرية اصلا معروفين بالتزوير من اول قضية رفيق الحريرى رحمه الله ……………………..الجزائر

  3. يقطع عمرها هالحقيرة..الله يسخطهااا
    بكره اذا سقط بشار الكلب  راح تشتغلي رقاصه …يا خاينة
    يسقط النظام و يسقطوا كل مصاصي بشار السفاح .

    1. هدي أعصابك جمال الدين من زمان ما شفت اسمك بين المعلقين قلت اسلم عليك ان شا الله تكون بخير

      1. اهلا ومرحبا ستار.. تسلمي عالسؤال … انا بعتلك سلام من اسبوع وماحبيتك تغادري الجريدة..يمكن ماقرأتيه؟ سلام الك وللعائلة الكريمة..

  4. هذه السيدة اكبر بكثير من ان ترد على مثل هكذا اسئلة سخيفة.و يلعن ابوكم عأبو هيك ثورة تقودها امريكا و اسرائيل وموظفو الموساد الاسرائيلي ال ثاني اوكسيد الكربون و ال سلعوط و ال قردوغان و مفتي الناتو و اسرائيل القرد اوي

    1. هههههههه صرتوا ملطشه يا شبيحة نظام الكلب
      صوت الملعونه اللي بالتسجيل فضحها و حتى من غير تسجيل معروف نظام الكلب فشار لا يتقن سوى الفتنه و الإغتيالات بمعاونة المجوسي خنزير المغاره الملعون نصر الشيطان

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *