القدس العربى- زيارة سعيد جليلي رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني إلى دمشق، مفاجئة لكنها غير خاطفة، بات جليلي في عاصمة الحلفاء لليوم الثاني على التوالي، خلال ذلك اجتمع جليلي بالرئيس السوري بشار الأسد بعدها التقى وزير الخارجية وليد المعلم، واجتمع جليلي بقادة الفصائل الفلسطينية في مقر السفارة الإيرانية بدمشق.
سلة سعيد جليلي مليئة بملفات أمنية عسكرية وأخرى سياسية، الغارة الإسرائيلية على مركز جمرايا للبحوث العسكرية بريف دمشق وكيف جرت، والرسائل التي حملتها تلك الغارة لكل من طهران ودمشق، وكيف ستردّ العاصمتان على تلك الغارة، هذه المحاور شكلت مثار بحث معمق بين الأسد وجليلي، وذلك وفق مصادر سياسية سورية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. سحقاً لإسرائيل وبشار وإيران ومن تبعهم
    للهم ارنا فيهم يوما اسودا.

  2. مهوا حرسك الثوري موجود بسوريا بس للاسف يقتل المواطن السوري وليس العدو الاسرائيلي
    بعدين مهوا النظام عنده صواريخ بالستيه بتوصل لابعد من اسرائيل عداك عن الطائرات والمروحيات
    ولو انه بده يرد ان كان رد من زمان هوه انت فاكر دي مش اول مره

  3. ساعدو شعبكم يشبع اللقمة قبل صار للجربان لسان بعد ما ريالتو كانت شاطة لقدام

  4. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    شايف حرارتك ارتفعت انتي وامثاللك بتدوروا على ربطة الخبز فدبري حاللك واذا بدك منشفق عليكي ومنعطيكي
    شايف مخلوف مركز عالمناضلات هالايام شكله الجيش الحر خلص على زلام النظام
    والجربانه اللي زيك لازم تروح تحرر الجولان
    هههههههههههه
    اللهم ارحنا من النظام و ع وا ه ره

    1. بتعرف إتك واحد فلسطيني إبن كل ب ومتربي بعيلة كلها كل ا ب مشان هيك على طول بتعوي…ليلى

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *