القدس العربي – قال وزير المخابرات الاسرائيلي إن الغلبة في الصراع الدائر في سورية منذ أكثر من عامين ربما كانت من نصيب الرئيس بشار الأسد المدعوم من إيران وجماعة حزب الله اللبنانية.

وعلى الرغم من أن أعضاء آخرين في حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سرعان ما تنصلوا من هذا الرأي فإنه يعكس الصعوبات التي تواجه اسرائيل والدول الغربية في التكهن بمصير سوريا.

وسئل يوفال شتاينيتز وزير الشؤون الدولية والاستراتيجية والمخابرات خلال إفادة مع صحافيين اجانب عما إذا كانت النجاحات التي حققتها قوات الأسد في الآونة الأخيرة في مواجهة مقاتلي المعارضة إيذانا بانتصار الزعيم السوري فقال “كنت أفكر دائما في أن اليد العليا ربما كانت في النهاية للأسد بدعم قوي من إيران وحزب الله.”bashar al assad

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. أن وراء انكفاء أوباما في الملف الكيماوي وتأخير إرسال المساعدات العسكرية الملحة الى المعارضين السوريين، سواء من أميركا أو أوروبا، إتفاق سرّي أتمّه كيري مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في 7 أيار الماضي، وسيُبرمه أوباما مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في لقائهما المرتقب هذا الشهر، حول “يالطا” جديدة، تتقاسم بموجبها واشنطن وموسكو النفوذ في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، مع إعادة النظر في تركيبة عدد من الدول وحدودها الجيو – سياسية.

  2. Lebanon News by Lebanon Files Lebanese News Portal, Online News, Middle East, أخبار لبنان – ليبانون فايلز

  3. وهل الانتصار بطعم الجبن يسمى انتصار؟ بشار المجرم خسر من اليوم الاول الذي أعلن فيه الحرب ضد الشعب السوري…بشار المجرم خسر عندما وقف الى جانب محافظ درعا الذي سلخ جلود الاطفال وطالب اهاليهم بنسيانهم…وزاد الفاجر إنجبوا غيرهن..وإذا كنتم ياآبــائهم غير قادرين على هذا الشيء إحنا موجودين؟؟؟ هذا النظام خسر معركته من أولها لان للباطل جوله وللحق دوله…بشار المجرم خسر عندما إستعان بإيـران ونصر اللات ضد شعبه …بشار المجرم خسر عندما إستعمل إغتصاب السوريات كوسيله للضغط على اهاليهم …بشار المجرم خسر عندما أعاد اسلوب الاسد الاب في حماه …

  4. هههههههههههههههه هذا ما تتمنوه فا البطة كلب لكم و يحميكم من يوم ما ورث السلطة مع أبوه
    لكن ما تحلمو بي رضاكم أو بلاه سوف يتم إسقاطه و إنهاء مشروع حليفتكم إيران

  5. ابؤوا اعملولو زفه من القرداحه لــ تل ابيب و لاتنسوا تاخدوا بيه لفه ع الجولان جاتو خيبه ابن التيسه انيسه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *