ي ضوء الرسائل المفاجئة التي بعث بها أمس الأثنين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى موسكو.. خطاب تجاوز التهدئة إلى الاعتذار، وحوّل لهجة التصعيد السياسي، إلى لغة مصالحة دبلوماسية، فاجأت الكثيرين.

فما الذي دفع بأردوغان إلى الانعطاف بمواقفه السابقة، وكيف يمكن أن يفسر هذا التغير في نبرة أنقرة، بعد أشهر من المزايدة في المواقف، وتبادل التهم بشأن قضية إسقاط الطائرة الروسية على حدود تركيا، قبل بضعة أشهر؟

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. يا عيب ا الشوم !!!!
    وزعران الثورات العربية كانوا يحسبوك السلطان ، واعتذارك هذا تبع النسوان حريمو ……. لا بل حتى حريمو السلطانات مثل السلطانة هيام ما يعملوها فقط جواري ونكاحيات على الطاير ……. جاتك خيبة انت والي حاسبينك رجال .

  2. بعد إنفصال بريطانيا عن الإتحاد الأوروبي أردوغان فقد الامل بانضمام بلده للأتحاد الاوروبى وشعوره بأن الإتحاد الأوروبي في طريقه للتفكك وأن حلف الناتو الذي يستقوي به بات ضعيفا امام روسيا .و بعدما دول الخليج خذلوه, ونظام الاسد باقى. وامريكا تدعم الاكراد.لهذا أعتذر اردوغان من روسيا وأعاد علاقات التطبيع مع العدو الصهيونى اسرائيل

  3. انا اعتقد حزب العمال الكوردستاني هو السبب
    اردوغان مستعد ان يتحالف مع مين من كان عشان يمحيهم ،،

  4. سبق وقلت اكثر من مرة بدو يجي بيوس الصرمااااية من الروس ولسا بدو يبوس صرماااية الاسد والايام مابيننا…

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *