قال محامي دونالد ترامب أن الرئيس الامريكي الاسبق سيسلم نفسه للتحقيق يوم الثلاثاء القادم وذلك بعد توجيه اتهامات جنائية له  بشأن مدفوعات مالية جرى تسديدها لشراء صمت نجمة أفلام إباحية قبل انتخابات عام 2016.

وكان الادعاء العام في مانهاتن قد قال إن لائحة اتهام ترامب ما زالت سرية، وإنه تواصل مع محامي ترامب لترتيب تسليم لنفسه من أجل التحقيق معه.

بدوره قال رون دي سانتس حاكم فلوريدا إن اتهام ترامب مناف للقيم الأميركية، وإن الولاية -التي يقيم بها ترامب- لن تساعد في أي طلب لتسليمه.

وفادت شبكة “سي إن إن” (CNN) أن شرطة نيويورك طلبت من عناصرها الاستنفار لأي احتمال لحصول اضطرابات.

وأشارت إلى أن مذكرة لشرطة نيويورك أكدت أنه سيتم إعادة النظر في تموضع قوات الشرطة في الأيام المقبلة بناء على التطورات.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. وجدت ما يقال انها مقاطع من كلام الامام علي ع من كتاب الجفر { عليه السلام عن الامريكا في اخر الزمان }حيث قال {سلام الله عليه }يظهر بلال ومن تحنف , في نجوم خمسين ليست في السماء، إنما هي بالأرض العظيمة، ولكن نجمة بني اسرائيل المرسومة في خطوط الدرع تبلعهم جميعا زمان وعد الآخرة لهم، الذي يسؤون فيه الوجوه كل العرب، وتبكي امة خالفت رسولها واطفات بيدها مصباحها، ويدخل تدجيلا ويزين القواطع الخمسين بزهرة الحياة الدنيا، ويربط المدائن الخمسين بحبل بني اسرائيل الآتي من جبل صهيون، يبغي الفساد في الأرض وعلو للظالمين، يسمونها بلاد { الامريك ) ويكون قائدهم من بني اسحاق وبني اسرائيل، يجمع امشاج الناس على لغتهم، ويدعوهم بدعوتهم , وتتم بلاد { الامارك } الفتنة، بعدما نشرت النعمة عليهم جناح كرامتها، واسالت لهم الدنيا جداول نعمتها، وارتعا ابليس في مدائنها وازقتها، وشعب شعابها وهتك أعراضها , ويظهر عندهم دين ابليس،شهوات وغرور وسراب العطش، ويصبحون في النعمه غارقين، وفي خضرة عيشها فكهين، وبعلومهم فرحين، وقد تربعت الامور لهم في ظل سلطان ال**** واوتهم الحال إلى كنف غير غالب، الدنيا فقط مطالب، راغب لا ذاهب، فهم حكام على الأطراف الارض، يعرفون ما يجري، ويعرفون ما يجري فيها مسارات الارض الطول والعرض، وتكون لهم اعيون تتلصص خلف السحاب وجور بالبحار الإعلام و يخزنون النار بها بيئة التراب، تهدد غضب المستضعفين في الارض غير المسلم و المسلم حقا، ويجعل الله حجته على الامريك، فيلعنهم بما عصوا و بما كانوا يعتدون)

  2. مَن كان يَطلبُ مِن أيّامِهِ عَجبًا
    فلي ثمانونَ عامًا لا أرى عَجبا
    الناسُ كالناسِ والأيامُ واحدةٌ
    والدّهرُ كالدّهرِ والدنيا لمَن غَلَبا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *