استقبلت ولاية نيويورك 1000 جهاز تنفس اصطناعي، قادمة من الصين بينما تسارع لجمع مزيد من هذه الأجهزة لإسعاف الأشخاص الأشد إصابة بفيروس كورونا المستجد.

وقال أندرو كومو حاكم الولاية ، اليوم أن الحكومة الصينية والمليارديرين جاك ما وجوزيف تساي مؤسسي شركة التسوق عبر الإنترنت “علي بابا”، جمعوا منحة مكونة من ألف جهاز تنفس اصطناعي.

وكان كومو قال الخميس إن مخزون الولاية من أجهزة التنفس الاصطناعي سينفد في غضون ستة أيام إذا استمر تزايد عدد المرضى ذوي الحالات الحرجة المصابين بفيروس المستجد بالمعدل الحالي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. موقف انساني جيد !!! رغم العداء بين الصين وأمريكا ، واتهام الصين امريكا انها قد تكون هي من صنعت فيروس كورنا في مختبراتها العسكرية ، واتهام امريكا للصين انها هي السبب في تفشي فيروس كورونا ، وترامبو يسميه الفيروس الصيني ههههههههههههههههههههههههه كل هذا لم يمنع الصين ان تتبرع لأمريكا بألف جهاز تنفس ، ولبريطانيا ب ٣٠٠ جهاز تنفس اخر !! ولا يوجد صيني قال نحن أولى بالأجهزة هذه ، وان الفيروس بدأ اعادة انتشار مرة ثانية في الصين !!
    اما الرئيس المصري السيسي تبرع بشوية كمامات لإيطاليا على شوية فول هههههههههههههههههههههههههههههه لم يبقى عربي ومنهم معلقات في نورت باتهامه انه باع القضية الفلسطينية هههههههههههههههههههههههه وانه خان الامة العربية !! رغم ان فعله في اغاثة مرضى فقراء إيطالين لا يعاب عليه ان كانت نيته صافية ، كما ان ذلك سيكون له مردود سياسي وحتى اقتصادي، لكننا في زمن صارت الصدقة تعتبر مرغما اي خسارة !! لابد من التعاون الإنساني ، واشيد بفعل السيسي ، وليس هناك وقت ان نقول لاحد لا تساعد مريض يعاني حتى لو كان في اخر الارض ، نحن في زمن يجيب ان نشيع فيه القيم الإنسانية والعمل بالإيثار ، الكورونا فرصة لبعث قيم الإنسانية من جديد ، واي تعاطف من دولة مع دولة اخرى ، والتبرع لها رغم حاجتها ، سيكون له مردود على إشاعة مفاهيم الإنسانية من جديد . فحتى لو كنا في حاجة يجب ان نساعد الآخرين ، فانهم سيساعدونا ، اما نشتم السيسي لانه تبرع بكمامات فهذا عيب ، مثل ما عمل المذيع احمد منصور وبعض معلقات نورت هههههههههههههههههههههههههههههه فإذا كان لابد من شتم السيسي فلنشتمه بسبب أمور اخرى هههههههههههههههههههههههه فما اكثر البلاوي الزرقة التي يستحق ان يشتم عليها ، لكن نشتمه لانه تبرع لمريض إيطالي بشوية فول ههههههههههههههههههههههههههه فهذا عيب وعار .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *