أحيا الوفد الايراني المشارك في المفاوضات النووية، “ليلة القدر الأولى” (ليلة التاسع عشر من شهر رمضان)، في “مجمع الإمام علي” في العاصمة النمساوية فيينا.

وظهرت صور لأعضاء الوفد وهم يبكون خلال إحياء الذكري، الاثنين، وفق ما نقلته وكالة أنباء “فارس” الإيرانية.

واتفقت إيران والقوى الغربية، الثلاثاء، على تمديد مهلة المفاوضات بينهما حول البرنامج النووي الإيراني إلى 10 يوليو/تموز الجاري، والتي كان من المقرر أن تنتهي في 30 يونيو/حزيران الماضي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. تمديد و صمود الوفد الايراني في مفاوضات فيينا النوويه يستحق الاحترام
    بالمقارنه مع تجاربنا أحنا العرب (المخجله) . أيران صمدت طوال السنوات الخمس الماضية في مفاوضات ماراثونية صعبة مع الدول الخمس العظمى.
    المفاوضات المصريه في كامب ديفيد (استغرقت اسبوعين فقط)، والمفاوضات الفلسطينيه في اوسلو (استغرقت شهرين)، كشف عن سهولة خديعة المفاوض العربي ، وسرعة نفاذ صبره، واستسلامه للضغوط الامريكية والاسرائيلية، وتقديم تنازلات استراتيجية ضخمة تدفع ثمنها الامتين العربية والاسلامية لاحقا.
    الايرانيون لا يريدون الوقوع في الاخطاء نفسها التي وقع فيها العراق عندما سمح للامريكان بالتفتيش المطلق، واللقاء بخبراء وعلماء الذرة العراقيين، و في نهاية الامر تم تجريم العراق، واغتيال علمائه، وغزوه تحت اكذوبة اسلحة الدمار الشامل، وكمان خديعة كامب ديفيد التي كبلت مصر باتفاقات افقدتها سيادتها على صحراء سيناء، واخرجتها من الصف العربي، او خديعة اتفاقات اوسلو التي اعطت الاسرائيليين كل ما يريدونه من اعتراف وامن، وتركت الفلسطينيين دون أي صلاحيات.

  2. ههههههههههه. ها ها ها. لو علمت فيينا لجارتهم بنائح. اسمه الكربلائي وردد عليهم نواحه وهم ينحطون الله يرزقكم الحزن والهم والغم ما عشتم وما متم يا شياطين اخسؤوا !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *