وسط آلاف الحشود من الفنزويليين الذين خرجوا لتوديعه، سار نعش الزعيم اليساري هوغو تشافيز أمس الأربعاء بشوارع العاصمة كاراكاس وهو مغطى بالعلم الوطني نحو الأكاديمية العسكرية التي كان يصفها بـ”بيته الثاني”، حيث سيسجى جثمانه قبل تشييعه في مراسم وطنية الجمعة.

وذرفت والدته ايلينا الدموع على تابوت ابنها الخشبي فيما عزف النشيد الوطني امام المستشفى العسكري الذي توفي فيه. وقام الحرس الرئاسي بقبعاته الحمراء بوضع جثمان الرئيس الراحل فوق عربة سوداء تحيط بها الزهور.

وشكلت وفاة تشافيز بعد عامين من صراعه مع السرطان، ضربة لانصاره المحبين له وتحالف قوى اميركا اللاتينية اليسارية، وادخل البلد الغني بالنفط في حالة من الاضطراب.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

    1. حزنت عليه .. كان يعمل الخير لشعبه .. الله يرحمه
      كان محبوب و كنت احبه لانه لم ينحني للامريكان .. لو كان منحني كانوا عالجوه بيومين من مرض السرطان .. و دواء السرطان موجود لكن غير معلن عنه .. متوفر للعملاء فقط ..!!

  1. ادي الرؤساء ولا بلاش عاش نبيلا ومات كريما شعبه حزن عليه وشييع احسن تشييع ……..مو مثل اللي ما نعرف وين اندفن واللي مصيره مازال مجهول بس اكيد باس المصير

  2. عادل وشريف وشجاع من غير الاختباء خلف الدين أو العمامة ,,,
    أشرف الرجال …

  3. ento mu arfin shy any venezolana mu metel ma emfakrin nas ela daher sa7e7 ma bady faser aktr mn hek ma bady kul ger alh esam7o

  4. الله يرحمة هو الي كسر الحصار الجوي على العراق قبل الاحتلال و كان ولا طائرة مدنية تعمل بالعراق الرجل تحدى امريكا ودخل للعراق و كسر الحظر الجوي و العرب كانت واقفة تتفرج و من بعد هاي الحدثة رجع الطيران مسموح في الاجواء العراقية

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *