أخلى مسؤولون في مطار فيلادلفيا الدولي بولاية بنسلفانيا الأمريكية إحدى الطائرات قبيل إقلاعها إثر اكتشاف شخص “غامض” يشارك في تحميل حقائب الركاب على متن الطائرة قبل أن يفر إلى جهة مجهولة.

وأوضحت وسائل إعلام أمريكية أن موظفين في شركة الخطوط الجوية الأميركية “يو إس إيروايز”، كانا يحملان الحقائب في طائرة تابعة للشركة حين أتى شخص ثالث يرتدي الزي نفسه ولكن من دون بطاقة

تعريف، وساعدهما قبل أن يختفي لاحقاً من دون أن تتمكن الشرطة من العثور عليه.

وتم إنزال الركاب من طائرة الرحلة 1070، والتي كانت تستعد للإقلاع إلى جزر “برمودا” وعلى متنها 102 راكبا بالإضافة إلى طاقم من خمسة أفراد، ثم تم سحبها إلى منطقة آمنة بالمطار، ويجري حاليا إعادة فحص الحقائب التي كانت على متنها.

وذكر مسؤول في أمن مطار فيلادلفيا الدولي أن محققين من الشرطة الفدرالية والشرطة المحلية موجودون حالياً في المطار للبحث عن الرجل “الغامض”، قائلاً “قد يكون هذا الشخص مشتبها به، أو قد لا يكون”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. هاي شبيكم ليش اكو واحد يكدر يدخل المطار ويكون في وسط العالم والموظفين وما يعرفوا ؟؟؟ أو أكو واحد يدخل ويفتر ولاكاميرا تلقطة ووين في أمريكا هههههه
    هذه الاعمال هدفها أبقاء المجتمع الامريكي تحت تأثير الارهاب عن طريق أيدي من الداخل

  2. حلو هذا الفيلم السى أى إى ييه !!!!
    رجل يدخل المطار ويتعدى كل الحواجز ويصل لقسم الخدمات الارضيه فى المطار والذى يعتبر أعمق نقطه فى المطار ويختفى !!!!
    وبفرض صحة هذاالكلام إللى يخطط لكل هذا معقوله ينسى أسخف نقطه وهى ( الهويه ) إللى تعتبر الوسيله الاولى لعبوره كل النقاط ؟؟؟؟
    يمكن بما يسمى الارهابيين صاروا يستعينون بالجن لتنفيذ عملياتهم !!!!
    الشعوب الغربيه غبيه تصدق كل شى ؟

  3. انا اسكن في هذه المدينة وكنت قد ذهبت الى المطار كثيرا ولايمكن لآي بشر من الوصول الى هذا المكان ألا بعد تدقيق هويته لآكثر من 3 أو 4 مرات

  4. انا اعيش في السويد اثناء الخروج من الطائره يكون الباب مفتوح من الطائره الى باب الشارع دغري مافي لا حرس ولا شرطي وهدؤ
    لكن الدخول يختلف

  5. ألما الدول الاسكندنافية غير شكل اني اعيش في النرويج مرة من المرات سافرت على السويد في الليل نزلت والله بعد ما نزلت لقيت السوق الحرة كلة مغلق ومافي ولاشخص واريد اشوف واحد مالكيت بعد ان حاولت الانتقال من التيرمنل 3 الى 5 اتذكر حتة ناس اريد اسئلهة مالكوا ومرة اجيت دا اسافر دخلت المطار تبع ستوكهولم ولقيت نفسي بوحدي في المطار بوحديييي في الليل ولا في اي شخص يمكن الي يسمعني مراح يصدق بس هاي حقيقة الدول الاسكندنافي غير شكل

  6. الموضوع ابسط من كل هذا ، الرجل فعلا عامل تحميل على الطائرات ولكن بطاقته وقعت منه بد ان انفك دبوسها التي يثبتها على سترته ولم ينتبه لها ،،، هناك يخافون من خيالهم ، وكل ذلك بفعل دعاية الحكومة المتمثلة في السي اي ايه والاف بي اي لتخويف الشعب من خطر وهمي للاستمرار في السيطرة عليه بسهولة وهو خائف !!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *